أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

بدء محاكمة ألماني شارك في الهجوم على سجن حلب المركزي

مثل ألماني من أصل أفغاني أمام المحكمة اليوم الثلاثاء بتهمة الانتماء لمنظمة إرهابية والاشتراك في القتل بعد مشاركته في هجوم لمقاتلين إسلاميين متشددين على سجن في مدينة حلب بشمال سوريا.

وقالت أندريا تيتز المتحدثة باسم محكمة ميونيخ إن الشاب الذي عرّف عنه باسم هارون بي. (27 عاما) قد يواجه حكما بالسجن مدى الحياة إذا أدين في المحاكمة المتوقع أن تستمر حتى 23 أبريل نيسان المقبل.

وقالت تيتز "كان ناشطا في جماعة إسلامية إرهابية في الفترة بن أكتوبر تشرين الأول وأبريل نيسان 2014 وتلقى تدريبات على القتال. لقد نشأ في ألمانيا وتطرف فقط في السنوات الأخيرة قبل أن يتوجه إلى سوريا."

ونقلت وسائل إعلام محلية عن محامي هارون بي. قوله إنه شاب عاش حياة مضطربة في ألمانيا شابها الاكتئاب وتعاطي المخدرات ولم يكمل ثلاثة برامج للتدريب على وظائف.

وسافر آلاف المتطوعين من الغرب إلى سوريا والعراق للانضمام إلى المقاتلين المتشددين هناك مما أثار مخاوف الحكومات في أوروبا والولايات المتحدة من احتمال شنهم لهجمات في حال عودتهم إلى أوطانهم.

وقال المدعون الاتحاديون إن هارون بي. سافر إلى سوريا في سبتمبر أيلول عام 2013 وتسلمته ألمانيا بعد اعتقاله في براج في أبريل نيسان عام 2014.

ووجه المدعون اتهامات إلى هارون بالانضمام إلى جند الشام وهي مجموعة إسلامية تضم عدة مئات من المقاتلين في سوريا يسعون للإطاحة بنظام الرئيس السوري بشار الأسد.

وأشار المدعون إلى أن هارون كان أحد نحو 1600 مقاتل هاجموا السجن المركزي في مدينة حلب بشمال سوريا في فبراير شباط 2014 . وأضافوا أن جنديين ونحو خمسة سجناء قتلوا في هذا الهجوم.

وأفادت السلطات الأمنية أن نحو 550 مواطنا ألمانيا انضموا للمتشددين الذين يقاتلون في سوريا والعراق قتل منهم نحو 60 بعضهم في هجمات انتحارية. في حين يعتقد أن 180 شخصا من هؤلاء عادوا إلى البلاد.

ووصف معهد الشؤون الدولية والأمنية الذي تموله الحكومة جماعة جند الشام بأنها مدربة جيدا ويهيمن عليها المقاتلون من أصول شيشانية. وأشار إلى أنها كانت تتعاون في أغلب الأحيان مع جبهة النصرة وهي الجناح التابع لتنظيم القاعدة في سوريا.

رويترز
(106)    هل أعجبتك المقالة (115)

2015-01-20

لمذا لا يعتقل ويحاكم ويكافح عناصر الإرهاب والتشبيح والقتل والمليشيات التابعة لحزب العمال الأوجلاني والمنتشرة على كافة مساحة أوروبا ويعملون بمطاعم البيتزا وشركات التنظيف والبقالات والحوانيت والكشكات وتهريب المخدرات والتجارة بها وتبييض الأموال ومن هناك تجمع التبرعات والخاوات والأتوات والضرائب المفروضة على كردي زردشتي علوي ماركسي لينيني بعثي وحتى هواه صهيوني لا يهم بالتعاون مع مؤسسات أمنية خاصة مرتزقة أخرى وذلك ضمن ما يسمى بالحرب على الإرهاب ومكافحة التطرف فتجةل وتصول هذه العصابات الإرهابية من والى أوروبا وصولا لتركيا وأربيل وجبل سراج وزاخو والحسكة وعين العرب والقامشلي فيقتلون وينهبون ويروعون الآمنين ويخطوف ويحرقون القرى والمساكن ويمارسون شتى أنواع الإرهاب والإجرام وأمريكا وإسرائيل وأوروبا لهم شاكرين والدعم والرعاية والحماية لهم مقدمين وعلى هذا فأصبح هناك إرهاب بسمن وإرهاب بزيت إجرام وقتل ومجازر وتطرف مسموح به ومستحسن وتحت رعاية التحالف الصليبي الديمقراطي الحر وهنالك إرهاب وتطرف آخر غيررمسموح به ومكافح ومطارد ومطلوب إستئصاله والقضاء عليه دون تمييز بين حق وباطل.


التعليقات (1)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي