مقتل نجل عماد مغنية في غارة اسرائيلية على سوريا

ومذا كان يفعل هؤلاء الأوغاد سوى التخطيط والتطويق وإمعنا بالخناق على كتائب الثورة المسلحة في سوريا ووضع إجرءآت أمنية وعوائق وإنشاء منظومات استخباراتية ومناطق عازلة جديدة للحيلولة دون وصول كتائب الجيش الحر والفصائل الأخرى المقاتلة لكي لا تلتحم هذه المعارضة المقاومة بالعدو الصهيوني وتنزل به خسائر وتقلق راحته هذه المجموعة الأمنية الخاصة والكوادر المهمة لحزب اللات الهدف من وجودها في القنيطرة هو السهر وحماية الحدود وتطبيق ورعاية والعهود والمواثيق والاتفاقيات السرية التي تعهد بها المقبور الهالك حافر الجحش ومن بعده ولده الأرعن ومجرم العصر بشار اللاأسد بالتعاون مع سيء المقاولة والمماتعة حسن نصراللات ولكن كما نعلم ونؤمن ونعتقد أن إسرائيل لا تحترم عهودا ولا مواثيق ولا تلتزم بشرعة ولا حقوق ولا معاهدات ولا اتفاقيات و لا ما يحزنون وكل ذلك وغيره يبقى تحت حذاء أصغر جندي بكيانها المهم أن يبقى التفوق والاستعلاء والسيف المسلط على رؤوس الخونة والعملاء ومن يبيع الأوطان ويفسد البلاد والعباد ليكون عميلا رخيصا ساقطا ذليلا كماهو حال أصحاب القومجية العبرية وأدعياء المقاومة والممانعة.