جيش الإسلام يحذر السوريين في كندا من "أبو عبيدة"

ومذا يفعل هذا الزهران وجيشه الإسلامي ومذا على يديهم قد تحقق من نصر وإنجازات وتحريرهم للعاصمة والغوطة من عصابات آل الأسد والحشد الطائفي الشيعي المقيت ومذا عن الأطفال والعجز وهم يموتون بردا وصقيعا وجوعا وحصارا في الوقت الذي ينعم هو وعائلته وأقاربه بالدفئ والأمان والشبع وتناول كافة أنواع الأطعمة وأين الإمكانيات المادية والأموال التي يتقاضاها ويستلمها من الخليج ومذا وكيف وبمذا ولمذا وأين ومتى وما مصير تلك الأموال والمساعدات والتبرعات وأين الغنائم والأسلحة والإمكانيات العسكرية الهائلة والصواريخ التي غنمها جيش الإسلام هذا وغيره وماذا جرى لها وكيف وهل استفاد منها شعبنا في التحرر من سطوة العصابة البعثية الأسدية وأين زهران علوش وباقي أركانه ومريديه وحاشيته وعائلته من قول سيدنا الفاروق عندما أعلنها مدوية وخالدة ليوم القيامة تلك المقولة المباركة والله لو عثرت بغلة في أرض العراق لخشيت من الله تعالى أن يسألني يوم القيامة لما لم تصلح لها الطريق يا عمر.