جريا على عادته مع معظم أسرى النظام، أقدم تنظيم "الدولة" على إعدام ضابط في محيط مطار دير الزور العسكري، بعدما استطاع أسر هذا الضابط الذي أصيب وحاول الاختباء عن أعين عناصر التنظيم.
وأعلن التنظيم أنه قطع رأس الضابط "شادي مجد إبراهيم" المتحدر من جبلة، موثقا أسره بصورة، ومعها لقطة أخرى لهويته العسكرية.
وتم إلقاء القبض على "إبراهيم" عند أطراف بلدة "حويجة المريعية"، بعد إصابته برصاصة في فخذه، حيث كان مختبأ بين الحشائش الطويلة التي تنمو على ضفاف نهر الفرات.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية