أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

جزار بانياس.. أنا الشعب.. ومقتلي مجرد كذبة

جزار بانياس

نفى "علي كيالي" قائد مليشيات "المقاومة السورية" الأنباء التي ترددت عن مقتله، واصفا هذه الأنباء بالكاذبة.

"كيالي" الذي عرف بلقب "جزار بانياس" والذي يتولى منصب أمين عام ما يسمى "الجبهة الشعبية لتحرير لواء اسنكدرون"، سرد في معرض نفيه بعض مساهماته في دعم نظام الأسدين (حافظ وبشار)، مدعيا أنه قاتل من أجل "عروبة اللواء"، ووقف في "وجه المشروع الإخواني لتدمير وتخريب سوريا" في ثمانينات القرن الفائت.

وتابع "كيالي" مديح نفسه، مذكرا بأنه "رمى بنفسه في ساحات القتال ليدافع عن وطنه الأم سوريا، التي تتعرض لأعظم حرب كونية عبر التاريخ"، مضيفا: "وهو مستمر إلى الآن بالتواجد على خطوط التماس مع رفاقه في المقاومة".

وختم: "علي كيالي هو الشعب وهو دعوة هذا الشعب، وما دام هذا الشعب موجودا فعلي كيالي موجود، وهو الآن متواجد بإحدى النقاط الساخنة وعلى رأس قواته".

واستحق "كيالي" لقب "جزار بانياس" لقيادته المليشيات التي فتكت بأحياء من مدينة بانياس وقرى تابعة لها، حيث ظهر في مقطع مسرب يدعو إلى "تطهير" بانياس، وهو ما تمثل في إقدام مليشياته بمشاركة قوات النظام في قتل وذبح المئات في "البيضا" و"رأس النبع" و"البساتين"، خلال شهر أيار من عام 2013.

زمان الوصل
(287)    هل أعجبتك المقالة (218)

خبير

2014-09-21

أتمنى من الجيش الحر تشكيل فصيل استخبارات على درجة عالية من الحرفية والموثوقية لتنفيذ عمليات نوعية مثل اغتيال هذا الكلب المدعو علي كيالي وشريكه الكب الممثل العلوي بشار اسماعيل والذي ظهر معه في مجزرة بانياس مرتديا اللباس العسكري. المفروض أن يلجأ الجيش الحر الى أسلوب الاغتيالات بواسطة جهاز استخبارات متطور. هذا أمر بالغ الأهمية لأنه سوف يريح الشعب السوري من هكذا مجرمين وينزل فيهم القصاص العادل, فوق ذلك قتل واحد مثل هذا الكلب سيربي 1000 كلب علوي. أتمنى من قادة الجيش الحر الانتباه لهذه الناحية, و تاريخيا, كل حركات التحرر في العالم لجئت الى هذا الأسلوب. يتوجب وفورا معاقبة اللواء جميل حسن, و اللواء علي منيوك مملوك والممثل العلوي المجرم توفيق اسكندر, ووئام وهاب والأخوين ناصر وغالب قنديل, والمجرم اللبناني الشبيح ميشيل عون, والخرا جوزيف ابو فاضل, والممثلة سلاف فواخرجي والشرموطة الممثلة رغدا, والممثلين الشبيحة التلية اسمائهم دريد لحام, باسم ياخور, بسام كوسا, تولاي هارون, قصي خولي, سعد مينة, مصطفى الخاني و ديما قندلفت.


التعليقات (1)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي