اتفقت الكتائب العاملة في الغوطة الشرقية لدمشق على تعيين قائد جيش الإسلام "زهران علوش" قائدا عاما لها، و"أبو محمد الفاتح" قائد "الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام" نائبا، والضابط المنشق عبد الناصر الشمير قائد عسكريا.
ولم يتضح بعد اسم الجسم الجديد الذي شكلته الكتائب في الغوطة، لكن ما تسرب يوضح أنه جسم سياسي وأمني وعسكري موحد، وليس جسما حربيا فقط.
وتأتي هذه الخطوة لتشكل أكبر فعل توحيدي للكتائب العاملة في محيط دمشق، بعد أن أعلن في أيلول 2013 عن توحيد 43 لواء وكتيبة تحت مسمى "جيش الإسلام" بقيادة "علوش".
وكانت "زمان الوصل" أول من أشار إلى قرب اندماج الكتائب العاملة في الغوطة ضمن تشكيل واحد، بقيادة زهران علوش.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية