أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

الشيخ المحيسني يعلن إنتاج مضاد طيران ومدفع "أبابيل1"

بثت مؤسسة "الصافنات" للإنتاج الفني شريط فيديو تضمن بيان حملة (جاهد بمالك) حول صناعة مضاد طيران ومدفع أبابيل1.

وتلا الشيخ الدكتور عبد الله المحيسني هذا البيان مستفتحاً بالآية الكريمة بعد بسم الله الرحمن الرحيم "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم".

وأضاف الشيخ المحيسني: "في هذا الموسم المبارك وفي شهر رمضان شهر بدر وشهر فتح مكة وشهر معركة حطين والقسطنطينية، شهر الانتصارات والبطولات نزف لكم جهد المجاهدين ووقتهم وأموالهم التي قدموها في سبيل الله.

وأردف: "بعد أن عكف المجاهدون قرابة سبعة أشهر على هذا الاختراع منّ الله تعالى عليهم بمضاد أبابيل1 للطيران هو الأول من نوعه في الساحة الإسلامية، فنحمد الله على فضله والله أكبر والعزة لله، والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون".

وكشف المجاهد والممول المعروف عبد المحيسني بأنه "وعما قريب إن شاء الله سنزف لكم بشرى صناعة مدفع أبابيل2 الذي نأمل أن يسقط طائرات الأسد وطائرات من وراءه ليكون نصرة للمستضعفين".

ووجه الشيخ المحيسني كلمة شكر لكل الذين دعموا بمالهم وكانوا جنودا أخفياء وللمصنّعين الذين بذلوا جهداً كبيراً في إثراء الساحة الإسلامية وتقوية المسلمين بهذا الاختراع.

ثم التقى الشيخ المحيسني في الشريط المذكور بالمجاهد "أبو ماجد" المسؤول عن التصنيع في (حملة جاهد بمالك) الذي تولى شرح مزايا هذا المدفع، فقال إن هذا المدفع هو عيار 80 ملم مضاد للطائرات، وهو مدفع ميداني يرمي بشكل مباشر مداه في السماء يبلغ 6،5 كيلو متر والمدى الأفقي على زاوية 45 /12 كيلو مترا، مؤكدا أن تصنيعه استغرق شهرا.

وأضاف "هذا المدفع باسم مدفع أبابيل1 نزفه لأمتنا الإسلامية ومن أراد من تجار أمتنا المسلمين أن يجودوا للساحة بمثله، فقيمة المدفع الواحد قرابة الـ25 ألف دولار يبقى مضاداً مع إخوتنا المجاهدين".




فارس الرفاعي - زمان الوصل
(273)    هل أعجبتك المقالة (294)

عتمه الليل

2014-08-02

كلما طلع هالاخ يعملي حالو فهمان بحس انو الثوره فاشله و بتشاءم يا اخي خبرناك حل عن سمانا و ارجع ع بلدك يا اخي عم تضرونا اكتر من نفعكون.


2014-08-03

نسي التقرير أن يذكر لنا الاسم الثلاثي للعالم الذي اخترع الصاروخ , وصورة شخصية له , وكمية المعدن التي يحتاجها الصاروخ الواحد وكمية ونوعية المادة المتفجرة . يا أخي كلما شاهدت تقريراً عن أحد الصناعات التي نجح فيها الثوار أشعر بأن الثورة ساقطة لا محالة بسبب جهل هؤلاء وكشفهم أسرار عملهم . أما آن لكم أن تتعلموا السرية من مجاهدي غزة ..


التعليقات (2)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي