د.فاتن فواز من الدكتوراه في الذرة إلى أقبية المخابرات الجوية

لأنو الدكتوره كانت حتخترع ذرة تلعن أبو جد بشار كوهين الأسد.

النظام السوري قائم على نظرية الأمن المطلق !!وبناءاً على تلك النظرية تجاوز كل الخطوط الحمر وسخر كل إمكانيات الدولة الاقتصادية والأمنية والعسكرية لخدمة أهداف هذه النظرية..وجعل كل الأهداف تصب في خدمة الفرد الاله الأبدي السرمدي ؟؟. وأدخل سورية كلها في الجمود والركود على مختلف الصعد العصرية تصادم مع كل المتغيرات السياسية ،الاقتصادية، الثقافية، الاجتماعية فقد أعلن الحرب مبكرا على الكفاءات والإبداع الفكري وقضى على السياسيين مثل شبلي العيسمي وأبعد متنبئ العصر نزار قباني،وازدرى العلماء وإحداهن الدكتورة فاتن فواز والدكتورة رانيا العباسي والقضاء والعسكريين الشرفاء كاللواء فهد الشاعر وحارب الناس بأرز افهم حيث فصل من السويداء فقط المئات من وظائفهم تعسفيا قبل الثورة واثنائها وأقفل ثلاث دور سينما وثلاثة أندية رياضية ونادي للفنون الجميلة في السبعينات من القرن الماضي وشوه تاريخ الثورة السورية الكبرى ورجالها وقرب أنصاف الرجال والمتملقين وفتت الأحزاب واستبدلها بهلام الجبهة الوطنية ..لذلك أرى أنه نسف الجسور مع كافة شرائح الشعب السوري.

آكل الثوم تفوح منه روائح كريهة وأما لماذا لم يحتجزنا الأمن السوري ونحن من جيران الدكتورة فواز ولا يبعد منزلنا عن منزل أهلها سوى أمتار أما من يلعب بالغبرة فعقوبته ماكنة جدا" وهذا حق شرعي للدولة السورية.......