أفرج أمس عن الرائد "باسل زمو" بعد عدة أيام على اختطافه بالقرب من معبر باب الهوى الحدودي، دون الكشف عن ملابسات الاختطاف والجهة الّتي تقف وراءه.
وكان مصدر لـ"زمان الوصل" قد أشار إلى أنّ "زمو" كان في طريقه إلى تركيا، حيث يشغل منصبا قياديا في تجمع للكتائب بالساحل.
واتهم المصدر في حينه الصراعات الخفية بين أقطاب المعارضة في التسبب بجرائم الخطف لتفريغ "البنية العسكرية" من شخصيات معينة، كان آخرها الرائد "زمو" والعميد موسى الزعبي قائد أركان فرقة اليرموك في درعا.
وأوضح المصدر أن الأيام القادمة و"التسريبات" ربما تكشف الكثير عن هذه الأمور.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية