أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

أخذ ورد قبل بدء اجتماع هيئة الائتلاف العامة ورائحة "حكومة عسكرية"

قال عضو في الائتلاف السوري المعارض فضل عدم الكشف عن هويته لـ"زمان الوصل" إن اجتماع الهيئة العامة للائتلاف والمقرر في تمام الساعة 2 من ظهر اليوم، تم تأجيله دون موعد مسبق وإرجائه حتى الساعة السادسة من مساء اليوم.

وأرجع عضو الائتلاف سبب تأجيل الاجتماع إلى محاولة إفشال التصويت على إسقاط الحكومة المؤقتة... 

بدوره قال عضو الهيئة السياسة في الائتلاف "محمد خير الوزير" لـ"زمان الوصل" إن التأخر في عقد الاجتماع من المقررة في الساعة الواحدة من ظهر اليوم جاء بسبب حجوزات الفندق ليس أكثر، مشيراً إلى أنّ الجلسة الأولى ستناقش تعديل النظام الانتخابي".

إلى ذلك أشار مصدر في الائتلاف إلى أنّ البعض يسعى إلى تعطيل الاجتماع في ظل الأحاديث عن انقلاب أحمد الجربا على حكومة أحمد الطعمة وإعلانه حكومة عسكرية تحت إمرته.

ووفقاً للمصدر فإن الجربا قال لأعضاء في الائتلاف إما أن ندخل فائزين أو فلتحرق جميع مؤسسات المعارضة...

بقي أن نشير إلى أن اجتماع الائتلاف سيعقد في مدينة "شيلي" على البحر الأسود والّتي تبعد عن مدينة استانبول 86. كيلومتر

زمان الوصل
(116)    هل أعجبتك المقالة (101)

المهندس سعد الله جبري

2014-07-06

أصحاب المصالح، وبعض المنتمين للأخوان المسلمين- أو تحت سيطرتهم- وقد رأينا مقدار الغباء وقصر ‏النظر الذي ارتكبه رئيس الحكومة المؤقتة الحالية – نسيت أسمه، ويجب أن يُنسى- في مسألة جريمته في ‏إقالة رئيس أركان الثورة وحل المجلس العسكري، وهذا عمل لا يعمل به في ظروف الثورة الحالية إنسان ‏يملك ذرة من العقل في رأسه... ولا درجة من الإخلاص الوطني في مسيرته السياسية!‏ وبالنظر أن أغلب عسكريي الثورة – فيما أعرف- منزهون عن الإنتماءات المذكورة، فإن حكومة عسكرية ‏مؤقتة ستُنهي الصراع السياسي والمصلحجي في قيادة الثورة ... على ما أتصور! أقول هذا بالرغم من أني ‏لا أعتقد بسلامة التفكير العسكري عندما يصل إلى العمل السياسي!... ولكنها الظروف القاهرة! ... والله ‏يستر.‏ يبدو حتى الآن أن سياسات وإجراءات "أحمد الجربا" هي الأكثر إخلاصا ونزاهة ودفاعا عن ثورة الشعب ‏السوري.


المهندس سعد الله جبري

2014-07-06

إن الحكومة المُؤقتة التي شكلها الإئتلاف ليست حكومة الثورة الوطنية، وإنما هي مجموعة من بعض ‏أصحاب المصالح، وبعض المنتمين للأخوان المسلمين- أو تحت سيطرتهم- وقد رأينا مقدار الغباء وقصر ‏النظر الذي ارتكبه رئيس الحكومة المؤقتة الحالية – نسيت أسمه، ويجب أن يُنسى- في مسألة جريمته في ‏إقالة رئيس أركان الثورة وحل المجلس العسكري، وهذا عمل لا يعمل به في ظروف الثورة الحالية إنسان ‏يملك ذرة من العقل في رأسه... ولا درجة من الإخلاص الوطني في مسيرته السياسية!‏ وبالنظر أن أغلب عسكريي الثورة – فيما أعرف- منزهون عن الإنتماءات المذكورة، فإن حكومة عسكرية ‏مؤقتة ستُنهي الصراع السياسي والمصلحجي في قيادة الثورة ... على ما أتصور! أقول هذا بالرغم من أني ‏لا أعتقد بسلامة التفكير العسكري عندما يصل إلى العمل السياسي!... ولكنها الظروف القاهرة! ... والله ‏يستر.‏ يبدو حتى الآن أن سياسات وإجراءات "أحمد الجربا" هي الأكثر إخلاصا ونزاهة ودفاعا عن ثورة الشعب ‏السوري.


عمر الجادر

2014-07-06

الإئتلاف فاشل بكل المقاييس السياسية والإغاثية والتنظيمية... لكنه بارع بالثراء على حساب الثورة والتسكع بالطائرات والفنادق الفاخرة... لا أريد أن اشتم هؤلاء القافزين على أكتاف الشعب السوري وثورته ودماء شهدائه... ولا أعلم كيف تنطع غالبية هؤلاء الناس وصاروا من الزعامات السياسية ويتكلم بإسم الثورة...... والذين كان الكثير منهم غير معروف بتاتاً ولا يحمل صفة معارض بالأصل. أنا مع تشكيل مجلس عسكري من قيادات الجيش الحر والكتائب المقاتلة على الأرض... يأخذ هذا المجلس مهام الإئتلاف ويكون هو المحاور الوحيد مع المجتمع الدولي... بالإضافة إلى إستمرار الحكومة المؤقتة بمهامها..


التعليقات (3)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي