عثر الثوار على ميدالية مفاتيح كتب عليها "الله الحافظ" ووجدها الثوار داخل مخيم درعا، أحد أهم نقاط الثورة على حكم الأسد في حاضرة الجنوب.
ووجد الثوار داخل الميدالية على شريحة إلكترونية، مهمتها تحديد المواقع، ويبدو أن أحد جواسيس النظام المندسين ألقاها في المخيم، أو أنها سقطت منه سهوا.
وقد طلب الجيش الحر من أبناء المخيم الحذر من هذه الميداليات، وإبلاغه فورا لدى العثور على مثيلات لها.
لم يتردد نظام بشار الأسد منذ بدء الثورة السورية في استخدام عملائه و"عواينيته" للاندساس في صفوف الثائرين ومن ثم في صفوف الجيش الحر، ليقدموا له خدمات الاختراق المتنوعة، من المساهمة في القبض على المناوئين، أو تصفيتهم، أو تصحيح الرمي لمدافع وهاونات النظام، أو إلقاء الشرائح الإلكترونية التي تسهل على الطائرات قصف مواقع المقاتلين بصواريخ موجهة.
لم يتردد نظام بشار الأسد منذ بدء الثورة السورية في استخدام عملائه و"عواينيته" للاندساس في صفوف الثائرين ومن ثم في صفوف الجيش الحر، ليقدموا له خدمات الاختراق المتنوعة، من المساهمة في القبض على المناوئين، أو تصفيتهم، أو تصحيح الرمي لمدافع وهاونات النظام، أو إلقاء الشرائح الإلكترونية التي تسهل على الطائرات قصف مواقع المقاتلين بصواريخ موجهة.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية