أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

مقتل الذراع الأيمن لـ"سمير قنطار" في سوريا

القتيل بدرية

قالت صفحات مؤيدة إن الذراع الأيمن للأسير الدرزي السابق سمير القنطار قتل في سوريا.

ونعت تلك الصفحات اليوم "موفق بدرية" واصفة إياه بـ"البطل"، وموضحة أنه القتيل رقم 39 في قرية حضر السورية ذات الغالبية الدرزية.

وقتل "بدرية" عصر اليوم الثلاثاء، وأصيب مرتزقان آخران كانا برفقته، وهما من بلدة حرفا الدرزية أيضا.

وعرف عن سمير قنطار انحيازه الأعمى لنظام بشار الأسد، وتبريره لجرائم هذا النظام وجرائم مليشيا حزب الله بوصفها "مقاومة" في نظره.

زمان الوصل
(100)    هل أعجبتك المقالة (108)

ماجد الخالدي

2014-06-18

بسم الله الرحمن الرحيم، نعم لقد درسونا جيدا عبر القرون ثم حاكوا لنا الثوب الذي صار لنا سجنا!.. مكتوب في صفحتي على الفيس بوك يوم خرج علينا قنطار الجهل والضلال بتصريحه ضد انتفاضة الشعب السوري بأنه سيقطع اليد التي تثور على بشار يومها سجلت ما يلي حسب ما أذكره الآن حين قلت: القنطار ثور يثير الغبار على قرونه وسوف نذبحه والله إن دخل سورية.. ويبدو اليوم أن الرجل الضال قنطار الجهل قد زن على عشه فهذا ذراعه الأيمن قد قطع وإن لم يرعوي فغلبت عليه شقوته فهو لاحقه لا محالة.. ما أغبى من يرى كل هذه الدماء المحرمة تسفك بإسراف بحق بني أمته لا يدل إلا على وحوش شيطانية تجردت من كل معاني الرحمة والحكمة والعقل، يخرب بيت كل من لا يفهم من أنصار الطغاة يا حمقى ألا ترون الطاغية يهدم سورية بالبراميل المتفجرة التي تأتي بها طائرات تل طهران، فهل يفعل أحد ذلك ببلده إلا إن كان عدوا أجنبيا قذرا مثل العدو الصهيوني!.. يا حمقى ألم تسألوا أنفسكم كيف تفعل تل طهران هذه الجرائم بيدي بشار الطاغية إلا إن كانت بالفعل النظير والظهير للكيان الصهيوني في تل أبيب!.. لقد نجحت تل أبيب نجاحا عبقريا شيطانيا في جعل إيران تحت الثورة الخمينية مخلب قط يقوم بكل الضرورات القذرة للمشروع الصهيوني لإخراج خارطة إسرائيل الكبرى من خلال اختراق العقل العربي بالوعي المزيف بواسطة أجندات السلام الإسرائيلي أو المقاومة الكاذبة لتل طهران ومن خلال الدمار الشامل بواسطة الطائفية الباطنية اللعينة أو من خلال الحروب بأنواعها لكي يتم تدمير العرب وتخريب أنظمتهم ودولهم ونسيجهم الاجتماعي وأخطرها كلها هو العبث الديموغرافي الذي يمارس في سورية منذ الأشهر الأولى للانتفاضة الكبرى ويمارس اليوم في العراق حيث سفضي إن لم تتداركنا رحمة الله بمنقذ من عنده عز وجل ستفضي لا محالة إلى تغيير شكل أوطاننا ومجتمعاتنا في كل بلد حتى يأتي يوم سيبكي كل أحد منا على حارته وحيه ومدينته ويتذكر متسائلا كيف كانت أيامنا يا رب فيا لها من حكاية يا رب أين ذهب الجيران والرفقاء والأيام الحلوة، آآآآآآه والله إنها حرقة في أعماق قلبي وجماع ذلك التخطيط الشيطاني اليهودي هو الذي سيؤدي إلى نقصان نفوسنا العربية في كل قطر عربي والعياذ بالله من خلال التهجير ومن ثم الذوبان في الأمم الأخرى أو من خلال التقتيل أو من خلالهما معا فهذا الذي لم تستطع آلة الحرب الإمبريالية في القررن الماضي من صنعه فتكفلت به دولة الصهاينة التي تسمى إسرائيل فلما عجزت عنه فعليا خرج شياطينها من أمثال بن جوريون في الخمسينات وبرنارد لويس صاحب مشاريع تفتيت المجتمع العربي من خلال ولادة دول جديدة على أسس ديننية وعرقية ها الشيطان العبقري الذي ولد في 1916م ولا زال حيا صاحب الدراسات المعقدة عن العرب والإسلام وهو معروف في دراساته عن التاريخ العربي وخاصة عرب القرون الوسطى وبالأخص منهم السوريون!.. إنهم يدرسوننا جيدا حتى يفهموا شخصيتنا بعمق كبير ثم يفلصوا لنا الثوب الذي يخنقنا حتى نستسلم أو نهلك!.. من هنا لا غرابة أن يظهر لنا ثيران كثيرة وحمقى مثل بشار الحقير وقنطار الثور الأحمق!.. حسبنا الله ونعم الوكيل..


ساميه

2014-06-18

بستين قرد ينتعوه على جهنم الحمرا ويرجعوا ياخدوا بشار.


@@علي الأزرقي العراقي@@

2014-06-18

معركة القنيطرة الأخيرة كشفت الغطاء وفضحت بشار الأسد ونظامه فهو العدو الصلب لإسرائيل في العلن وصديقها الوفي في السر، وهذه الازدواجية السياسية في العلاقات السورية الإسرائيلية كشف حقائقها وأبعادها عناصر من المعارضة السورية بعد دخولهم معبر القنيطرة وبالتالي تواصل الخائن بشار الأسد فورا مع صديقته إسرائيل بالسماح لجيشه بالتوغل داخل عدد من المناطق المحرمة والمنزوعة السلاح بين سورية وإسرائيل، وذلك من أجل قمع المعارضة والثوار السوريين ليكون في النهاية الكاسب الحقيقي من تلك الخطوة إسرائيل وسعيها لتأجيج الاقتتال الدائر في الجولان بين جيش النظام السوري وقوات المعارضة. ولم يصل التعاون الإسرائيلي والنظام السوري إلى هذا الحد فحسب، بل تجاوز ذلك بقيام المستشفيات الإسرائيلية باستقبال وعلاج جنود النظام السوري..


عبد الله ابو العينين

2014-06-18

ما هذا الكلام،القنطار الدرزي ، القريه الدرزيه...... من يكتب هذا الكلام هو من اعداـ الوطن.


التعليقات (4)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي