أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

انتقادات حادة للجربا… الجيش الحر يدرس تأليف حكومة عسكرية وحوراني قائدا لجبهة حمص

المستقيلون انذروا الجربا وقدموا مطالب لم يوافق عليها…

عشية الاستقالات التي عصفت بالمجالس العسكرية لقيادات الجيش الحر في كل من حلب وحمص والساحل والحسكة ودير الزور وإدلب، أشارت مصادر مقربة إلى أن تلك القيادات تفكر اليوم بالانضواء تحت راية حكومة عسكرية جديدة وموحدة بالتنسيق مع قيادات سابقة، من شأنها إدارة العمليات العسكرية في هذا الظرف الراهن والحساس، حسب قول المصدر.

 وكانت الاستقالات متفقا عليها وجاءت بالإجماع والترتيب، بسبب خلافات حادة ظهرت مع قيادة الائتلاف المعارض متمثلة بأحمد الجربا، متهمة الأخير بالمماطلة في إيصال الدعم وبتنفيذ أجندة سعودية خالصة باتت تنفذ الآن على المكشوف.

كما أوضحت قيادات شاركت في الاستقالة والتي تتساءل: "ما المصلحة الحالية في دعم جبهات تفتح حربا مع تنظيم الدولة "داعش" بينما تبقى جبهات أخرى مشتعلة تحتاج لبعض الدعم لكي تصمد، هل نترك حلب وحمص الريف ونذهب للشرقية، لقد حققت قيادة المعارك في حمص الريف الشمالي نجاحا باهرا دون دعم أحد، كما في "أم شرشوح" وصمد الثوار هناك، لكن الأركان لم تدعم فتراجع الوضع حتى تدخلت النصرة".

وذكرت المعلومات الأولية أنه خلال مؤتمر تركيا الأخير ضم الأطراف السياسية والعسكرية، قالت قيادات عسكرية للجربا بأنهم ينوون التقدم بالاستقالة ما لم يتم تنفيذ رغباتهم والمشاركة في الغرفة الدولية المعنية بتقييم الفصائل العسكرية ونشاطها على الأرض وعلى أساسها يصل الدعم المادي والعسكري. هذه الغرفة هي أساس العمل العسكري على الأرض وليس هناك أي دور أو كلمة للجيش الحر فيها.

فيما تعمل جهات معينة في الائتلاف على إفشال العمل العسكري من خلال دعم جبهة دون أخرى، الأمر الذي ترفضه هذه القيادات جملة وتفصيلا، بحسب المصدر.

في سياق متصل وصلت معلومات عن "مشاورات لتعيين "عامر الحوراني" لقيادة جبهة حمص خلفا لفاتح حسون.

الحوراني يشغل منصب إدارة مكتب اللواء عبد الإله البشير رئيس هيئة الأركان الحالية، ويوصف بأنه شخص يتمتع بنزاهة ودراية كافية في حمص. لكن تبقى الأمور معلقة حتى اللحظة.

وفي هذا الصدد يذكر أن "مجلس الثلاثين" رفع عبدالإله إلى رتبة لواء… 

زمان الوصل - خاص
(114)    هل أعجبتك المقالة (145)

محمد

2014-06-16

القضاء على داعش اولوية كالقضاء على النظام يا محترمين و كذلك النصرة - هدول العسكر مو فهمانين شي و بنفس الوقت لسا في كتير منا موعارفين مين هي داعش و النصرة و مخدوعين باسم الاسلام طيب شو رايكون بيلي عملتو داعش بقتل الثوار السوريين و العراقيين اعدامات بالرصاص و بكرة بتشوفو النصرة رح تلحقها لانها تحمل نفس المبادئ الاساسية لفكر الجهاد المزيف.


محمد خالد الحمد

2014-06-16

عامر محمد حوراني لديه شقيقان : الأكبر / شوقي : تم قتله على أيدي الثوار في بابا عمرو بعد أن ثبتت عمالته للنظام . الذي يليه / ماهر : يعمل مستخدم مدني في البحوث العلمية بحماة . ولديه أربع شقيقات : واحدة برتبة عقيد في البحوث العلمية بدمشق ومتزوجة من علوي . الثانية متزوجة في حمص . اثنتان تعملان في دبي إحداهما على الأقل عزباء . يوجد مشاكل كبيرة بينهم بسبب استيلائه على ميراث والده وهو عبارة عن قطع أرض قرب القصير الحالة المادية عادية. أخوه ماهر وأخته العقيد لا يزالون على رأس عملهما في النظام . هو نفسه لم يقم بالانشقاق عن النظام . يدعي أنه سجن لدى النظام بسبب تعامله مع الثوار ، والحقيقة أن زوجته وحماته ادعتا عليه. ثم تم إطلاق سراحه ليعود لعمله في الكلية الحربية. بقي على رأس عمله في الكلية الحربية في حمص حتى اليوم الذي قام الثوار باعتقاله أثناء خروجه من الكلية بسيارته الخاصة . وتم سجنه في الوعر لفترة تقارب الثلاثة أشهر في بساتين الوعر لدى كتيبة الجهاد الإسلامي، بعدها قام بإقناع أبو حيدر قائد كتيبة الجهاد الإسلامي بأن يقوم بتدريب الثوار على السلاح وأصبح يخرج من السجن صباحا لتدريب الثوار ويعود للنوم في السجن مساءا ودامت هذه الفترة حوالي الشهر بعدها خرج من السجن وبقي في البساتين لدى كتيبة الجهاد، بعدها أصبح يدرب الثوار في الوعر ثم غادر كتيبة الجهاد إلى كتيبة البراء بقيادة أبي شعلان في الوعر بناءاً على طلب أبي شعلان ثم بقي في الوعر فترة تقارب الشهر . أشرف على عملية إنسحاب الثوار من بابا عمرو باتجاه الوعر. بعدها إختفى من الوعر بشكل مفاجئ بعد تواصله مع قائد جبهة حمص من أجل حمايته من القتل على يد عدد من الثوار . كان وضعه المادي سيء جدا. كل ما قاله عن ثراء أخوته غير صحيح ، ولم يتم تحويل أي مبلغ له من دبي ، ولم يشتري له أحد يخت في دبي وفق ما قاله لتبرير الغناء الذي بدا عليه بعد انتهاء معركة قادمون . في بداية عام2014 قبيل قيامه بتخريب معركة قادمون بشكل نهائي اشترى منزل في مرسين بما يقارب65 ألف $ واشترى سيارة تركية وينوي القيام بأعمال تجارية بالمواد الغذائية والذهب والمجوهرات . توجد معلومات بقيامه بتجارة السلاح في سورية حتى وقت قريب جدا . رفض العقيد عبد المهيمن الحزوري القائد الأول لمعركة قادمون ابقائه في معركة قادمون رفضا قاطعا وأعاده إلى اورم ، حيث وضعه العقيد فاتح ضابط ارتباط وإشراف في غرفة العمليات الرئيسية. بعد أسر العقيد عبد المهيمن في معركة قادمون استلم الرائد ياسر عبد الرحيم قيادة العمليات في المعركة ، وبعد إصابة الرائد ياسر عبد الرحيم استلم المقدم عامر حوراني قيادة العمليات . في إحدى المعارك ترك القيادة أثناء تنفيذ إقتحام إحدى القرى ، وكانت القيادة عبر غرفة عمليات متنقلة تعطى الأوامر من خلالها للمدفعية والهندسة والغراد وغيره ، مما سبب ارتباكا شديدا اضطر العقيد فاتح لقيادة المعركة حتى انتهاء الإقتحام في اليوم التالي . ومنذ بداية عام 2014 اصبح يتغيب عن المعركة فترات طويلة تصل إلى أكثر من شهر احيانا وذلك لاستصدار إقامة في تركيا وشراء منزل وتأسيس عمل تجاري، وقبل عودته آخر مرة إلى المعركة صرح بأنه عائد إلى هناك ليخرب المعركة . في أخر فترة غياب له استلم غرفة العمليات بالنيابة عنه الرائد إياد دعبول بصفته نائب قائد العمليات في قادمون ، وقام بالتحضير الكامل من أجل تحرير قرية أبو البلايا التي تعتبر مفتاح التقدم باتجاه حمص، ولكن المقدم عامر عاد بشكل مفاجئ إلى المعركة بعد أن أخبره أحد الأشخاص الموجودين في العمليات وهو المدعو أبو برجس بضرورة العودة لأن العمل جاهز والمفروض ان يكون موجود . بعد وصوله قام المقدم عامر بتعطيل العمل بحجة عدم جاهزية القوى المشاركة ، وعدم التحضير الجيد، وضرورة إشراك داعش في العمل لأنهم طلبوا هذا ، مما أثار حفيظة باقي القوى . قبل مغادرته منطقة العمل بيوم قام بإعداد وليمة لقادة داعش في المنطقة ومنهم أبو عويد المسئول العسكري والمدعو بحر الذي قتل منذ أسابيع ، والوالي أبو يحيى العراقي ، وأبلغهم بأن المقاتلين في معركة قادمون وهيئة حماية المدنيين ينوون مقاتلة داعش في المنطقة ، وأنه لا يريد ذلك ولا يوافق عليه وأنه سيغادر المنطقة . في اليوم الثاني مباشرة غادر المقدم عامر الحوراني المنطقة وفي نفس اليوم بدأت داعش باعتقال ومصادرة سلب سلاح وآليات أي شخص له علاقة بهيئة حماية المدنيين أو معركة قادمون وكان اول الضحايا الملازم كفاح . ثم أعلنت داعش الحرب على مقاتلي قادمون وأسمتها أم المعارك رسم الضبع. عند هروب المقدم عامر للمنطقة أخذ معه كل المال المتبقي في غرفة عمليات قادمون وهو 13000 يورو + 6000 دولار + 300000 ليرة سورية على الأقل كما طلب من أبو برجس أن يقوم ببيع كل السلاح والذخيرة الموجودة في غرفة العمليات وإيصال ثمنها إليه في تركيا وهذا ما تم فعلا. بعدها بفترة تم اعتقال رتل المقاتلين في المعركة أثناء مغادرتهم للمنطقة ومصادرة آلياتهم وسلاحهم بالكامل من قبل داعش هنا وبسبب علاقات المقدم عامر القوية بداعش بدأ بالمساومة والابتزاز مع العقيد فاتح للتوسط لإطلاق سراح المقاتلين ، وعرض الأخير نفسه لاستبداله بالأسرى فأجابه أنه سيخبر داعش . بسبب علاقته بالعميد عبد الإله البشير عينه مديرا لمكتبه حيث كانا يخدمان في الكلية الحربية ، ونتيجة الشكوى عليه أفاد العميد البشير أنه صرفه ولكن أبقاه اللواء محمد خلوف عنده كونه من منطقة القصير قرب منطقته. عدة كتائب وألوية وقادة جمعوا إثباتات لإدانته في المحاكم الشرعية والثورية. ملاحظة : كل معلومة مما سبق ذكره لها توثيق إما كتابي أو صوتي أو فيديو ، مع شهود جاهزين بالإدلاء بشهاداتهم ..


ابو فارس الحمص

2015-02-24

السﻻم عليكم اخي محمد خالد الحمد يرجى التواصل للضرورة على السكايب : LMLVLML.


التعليقات (3)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي