أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

عملية "أجناد الشام" تسقط شبيحاً من العيار الثقيل، بعد 15 يوماً على تنفيذها

ثائر يوسف شعبان صايمة

قال ناشطون أن شبيحا كبيرا قضى نحبه متأثرا بجراح أصيب بها فيعملية تفجير قام بها "الاتحاد الإسلامي لأجناد الشام" على طريق العدوي وسط دمشق، وتحديدا قرب مشفى "دار الشفاء" قبل نحو 15 يوما.

الشبيح ثائر يوسف شعبان صايمة، المتحدر من القرداحة، شيع ظهر اليوم في مسقط عائلة الأسد، وسط إطلاق كثيف للعيارات النارية.

وكان "صايمة" مسؤولا عن حواجز شارع بغداد وسط العاصمة، وهي من الحواجز المعروفة بـ"قذارتها"، وقيامها بممارسات إذلالية بحق السوريين.

وكان "صايمة" يقطن في منطقة مزة 86 المعروفة بأنها معقل من معاقل الشبيحة بدمشق، وعرف بقربه الشديد من العقيد علي خزام ذي السجل الإجرامي الأسود والذراع اليمنى لماهر الأسد، علما أن الثوار قتلوا "خزام" في تشرين أول 2012.

زمان الوصل
(179)    هل أعجبتك المقالة (211)

حمزة الطويل

2014-06-01

الا يتعظ هؤلاء الشبيحة مما حصل للقذافي وكيف انهم يتساقطون واحد بعد الاخر، بالامس خزام وقبل اصف شوكت واليوم صايمة وغدا شبيح اخر . ماذا ينتظرون غير مثل هذه النهايات ، هل يعتقدون بانهم سوف ينتصرون على الشعب السوري. لم يستطع النظام اخماد الثورة وهي في أولها ووقتها لم يكن لدى الثوار العدد ولا العدة فكيف يستطيع الان وقد تهالكت قواته واشتد ساعد الثورة الان ؟؟؟؟؟؟؟.


التعليقات (1)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي