أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

مطالب بتولي "العكيدي" حقيبة الدفاع بحكومة "طعمة"

العكيدي وعلى يمينه الملازم أول عبدالرزاق طلاس والشهيد عبدالقادر صالح

طالب ناشطون سوريون بتولي العقيد "عبد الجبار العكيدي" منصب وزير الدفاع في الحكومة المؤقتة، معتبرين أنه من أهم الضباط المنشقين عن قوات النظام، فضلا عن أنه يحظى باحترام الفصائل المسلحة على الأقل في الشّمال السوري.

وكانت الحكومة السورية المؤقتة وافقت على استقالة وزير الدفاع "أسعد مصطفى" اليوم بعد يوم من تقديمه إياها.

ونسق الناشطون مطالبتهم بتولي "العكيدي" للمهمة، من خلال إنشاء صفحة خاصة على موقع "فيس بوك" حملت عنوان "معاً للمطالبة بتسلّم العقيد عبد الجبار العكيدي وزيراً للدفاع"، والتي نالت حتّى الآن أكثر من 1500 إعجاب من قبل رواد موقع التواصل الاجتماعي بعد يوم واحد من إنشائها.

ونشر القيّمون على الصفحة صوراً للعقيد مع الخطيب وعدد من قادة الحراك في مدينة حلب، من أبرزهم الشهيد "عبد القادر الصالح" الذي رافق "العكيدي" قبل استشهاده في رحلات "ثّورية" عديدة من أهمها رحلة نصرة "ثوار القصير".

وجاء في أول بوست للقيّمين على الصفحة بعد إنشائها: "نطالبك ونطالب شهامتك باستلام هذا المنصب لكي ترقى بنا إلى مؤسسة أفضل وحكومة لسورية المستقبل".

يُشار إلى أنّ "العكيدي" استقال منذ عدة أشهر من منصبه كرئيس للمجلس العسكري في حلب بسبب قلة الدعم وضيق ذات اليد، ومع ذلك ظل يتواجد في ساحات المعارك إلى جانب "الثّوار" في حربهم ضد قوات الأسد.

حلب - زمان الوصل
(156)    هل أعجبتك المقالة (194)

أبناء المناطق المحررة الش

2014-05-21

لن نقبل إلا بالعميد مصطفى الشيخ وزيرا للدفاع لأننا نعرف تاريخ قبيلته الشريف ومواقفها النبيلة منذ استلم أجداده ومنهم جدهم الشيخ أحمد الترمانيني دار الإفتاء بحلب قبل أكثر من مائة سنة مرورا بموقف شيخ قبيلتهم الشيخ بشير رحمه الله من الفرنسيين ورفضه دخول أي جندي فرنسي لمناطق الشيخ مهما يكن السبب ومرورا بمواقف قبيلتهم من ثورة الثمانينات ضد طاغية الشام في ذلك الوقت ضد المجرم حافظ الاسد الذي سجن معظم أبناء قبيلة الشيخ لفترات تجاوزت الخمسة عشر سنة ووصولا إلى ثورتنا هذه التي انشق منذ بدايتها كل ضباط قبيلة الشيخ عن جيش النظام وعددهم لايقل عن الثلاثين ضابطا برتب عالية جدا وما العميد مصطفى الشيخ إلا واحدا منهم وشباب قبيلة الشيخ هم من قادوا المظاهرات في حلب في الجامعة وفي سيف الدولة وصلاح الدين وو..وقدموا إلى الان اكثر من خمسين شهيدا للثورة وأقاموا أول وأكبر مخيمات للاجئين في مناطقهم في أكبر تحد لطاغية الشام . كلمة واضحة نقولها فالعميد مصطفى الشيخ نعرف أصله وفصله وتاريخ قبيلته كلها والتي تنحدر من نسل فاطمة الزهراء رضي الله عنها ونثق بإيمانهم وبوطنيتهم وعدلهم أكثر مما نثق ببقية الضباط الاخرين المجهولي التاريخ والاهداف ومجهول من يقف ورائهم من القوى الدولية او الاقليمية..


التعليقات (1)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي