استهدفت كتائب الثوار السبت اللواء 15 في بلدة إنخل في ريف درعا بصواريخ محلية الصنع محققة إصابات مباشرة، كما استهدفت معبر نصيب الحدودي بقذيفتي هاون ما أدى إلى تصاعد الدخان من المعبر.
في غضون ذلك، جرت معارك بين الثوار وقوات الأسد في حي طريق السد بدرعا المحطة؛ سقط على إثرها قتيل واحد من قوات الأسد، كما شن الطيران الحربي عدة غارات جوية على الحي وعلى مخيم درعا وبلدتي نوى وعدوان، ما أسفر عن سقوط شهداء وجرحى.
وأكدت “مسار برس” أن مدينة بصرى الشام تعاني من شح بمياه الشرب، بالإضافة إلى نقص في مادة الطحين وكافة المواد الغذائية، وسط انقطاع تام للكهرباء والاتصالات.
وكانت كتائب الثوار قد تصدت أمس الجمعة لرتل عسكري في منطقة تل الجموع بمحيط مدينة نوى، ويحاول الثوار السيطرة على التل بعد تمكنهم من السيطرة على عدد من المواقع والحواجز العسكرية في المنطقة.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية