بعد ثلاث سنوات، توقع خلالها الكثير من المراقبين فراغ خزائن مصرف سوريا المركزي، بين لحظة وأخرى، بقيت الأخيرة صامدة حتى الآن، مما أثار استغراب البعض، إلى أن قرر مسؤولين سوريون، دون الكشف عن مواقعهم، إزالة اللثام عن السرّ الذي يقف وراء قدرة مصرف سوريا المركزي على ترميم نزيف الاحتياطي الأجنبي المُختزن لديه...
اطلع على التفاصيل وعلى تقارير أخرى في موقع "اقتصاد":
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية