أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

المحيسني يشارك في معارك كسب، ويؤكد مقتل علي الأسد

نشر الداعية السعودي عبدالله المحيسني قبل لحطات صورة له من مشارف كسب بريف اللاذقية، برفقة مقاتلين من الفصائل المشاركة في "معركة الأنفال" التي انطلقت يوم الجمعة الفائت في الساحل السوري.

ويعد "المحيسني" أبرز عالم دين سعودي موجود على أرض سوريا، وعرف عنه تنقله الدائم بين الجبهات، وسعيه في حل الخلافات التي قد تنشأ بين الفصائل المقاتلة لنظام بشار الأسد.

وقد أكد المحيسني نبأ مقتل "علي الأسد" على جبهة كسب، ليكون بذلك ثاني قيادي في عالئة الأسد يسقط خلال معارك كسب.

زمان الوصل
(199)    هل أعجبتك المقالة (180)

هام جدا

2014-03-25

قيادي بالحر هلال الاسد قتل اغتيالاً لو لم يتوجه بحسب المعلومات المتوافرة الى كسب نهائياً -- ذكر قيادي الجيش السوري الحر المعارض أن “هلال الأسد، قائد ميليشيات جيش الدفاع الوطني وابن عم الرئيس السوري لم يُقتل في كسب ولا بصاروخ غراد، بل في عملية اغتيال أمام منزله من مقربين من الرئيس” بشار الأسد. وقال القيادي في الجيش الحر لوكالة آكي الإيطالية للأنباء “لم يُقتل هلال الأسد في كسب، ولا يوجد أي ضابط علوي في هذه المدينة، والعسكريين والشبيحة المتواجدين في منطقة كسب محدود، عبارة عن حاجزين، لا يجرؤ شخص مثل هلال الأسد على التواجد في منطقة كسب ولم يصدف أن دفع النظام بقيادي من العائلة إلى خطوط الجبهة الأولى”، وفق تعبيره. وأضاف “كذلك لم يتم اغتياله بصاروخ غراد، فصاروخ غراد صاروخ غبي غير موجّه، وإن أردنا استهداف منطقة 8 آذار أحد أحياء اللاذقية حيث كان يقيم هلال الأسد بصاروخ غراد فمن الممكن أن يقع في حي الشيخ ضاهر أحياء للسنة الذي يبعد كيلومترات، وبمثل هذه الصواريخ لا يمكن تحديد الهدف بدقة”، حسب تأكيده. وحول تفاصيل مقتل قائد ميليشيات جيش الدفاع الشعبي، قال القيادي في الجيش الحر “المؤكد أن هلال الأسد قُتل بعدة طلقات نارية أمام منزل قريبه فواز الأسد في منطقة 8 آذار، وكانت عملية اغتيال موصوفة.


التعليقات (1)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي