أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

تأكيدا لما نشرته "زمان الوصل".. قوات النخبة السورية تباشر مشاركتها في المعارك

يرأس هذه القوات العقيد عبدالجبار العكيدي

يبدو أن قوات النخبة، التي انفردت "زمان الوصل" مؤخرا بالكشف عنها، بدأت مشاركتها الفعلية إلى جانب ثوار سوريا ومجاهديها، في قتالهم ضد نظام بشار الأسد ومرتزقته وشبيحته.

فقد أعلنت قوات النخبة السورية (لواء فرسان الشام ) عن استشهاد 3 من عناصرها خلال معركة الفتح المبين وتحرير السيرياتيل وبرج الحمام في الريف الجنوبي لحلب.

وقضى كل من أسامة عمر صنو، وأحمد عبد الرزاق آغا، ومصطفى أيمن عنداني، من قوات النخبة، خلال تقدم الثوار على محور حلب الجنوبي، الذي يعد محورا حيويا لوقوعه على طريق الإمداد الرئيس لقوات النظام.

وكانت "زمان الوصل" كشفت عن توجه لبناء فعلي لجيش وطني، يختلف عن الجيش الذي تحدث عنه رئيس الائتلاف أحمد الجربا سابقاً، وأن نواة هذا الجيش تم تشكيلها من 500 مقاتل من قوات النخبة، الموكلين بمهمات الاقتحام والسيطرة، والذين جرى إخضاعهم لتدريبات خاصة، على أن تتم زيادة عددهم إلى 2000 خلال 90 يوما، يرأس هذه القوات العقيد عبدالجبار العكيدي...

من البلد


مسؤول العلاقات الخارجية في قوات النخبة لـ"زمان الوصل": مستعدون لتأسيس جيش مهني بديل حال توفر الدعم
2014-02-23
كشف مسؤول العلاقات العامة والخارجية في قوات النخبة "حسين الطالب" -أبو البراء- أن قوات النخبة التي تم تشكيلها الشهر الماضي بقيادة العقيد عبدالجبار العكيدي، قابلة أن تكون في غضون يوم واحد أكثر من 15000 مقاتل إذا توفر الدعم...     التفاصيل ..

زمان الوصل - خاص
(119)    هل أعجبتك المقالة (126)

توجهوا لريف اللاذقية فورا

2014-03-24

يلي بخناصر والشيخ مقصود و ريف حلب و ادلب اتركونا من المعاك الهامشية و توجهوا لريف اللاذقية فورا.


عبد الهادي حافظ

2014-03-25

بالعكس يا أخي ضرب العدو في كل مكان هو الحل الأكثر استنزافا له والأسرع بانهياره.


10

2014-03-25

قيادي بالحر هلال الاسد قتل اغتيالاً لو لم يتوجه بحسب المعلومات المتوافرة الى كسب نهائياً -- ذكر قيادي الجيش السوري الحر المعارض أن “هلال الأسد، قائد ميليشيات جيش الدفاع الوطني وابن عم الرئيس السوري لم يُقتل في كسب ولا بصاروخ غراد، بل في عملية اغتيال أمام منزله من مقربين من الرئيس” بشار الأسد. وقال القيادي في الجيش الحر لوكالة آكي الإيطالية للأنباء “لم يُقتل هلال الأسد في كسب، ولا يوجد أي ضابط علوي في هذه المدينة، والعسكريين والشبيحة المتواجدين في منطقة كسب محدود، عبارة عن حاجزين، لا يجرؤ شخص مثل هلال الأسد على التواجد في منطقة كسب ولم يصدف أن دفع النظام بقيادي من العائلة إلى خطوط الجبهة الأولى”، وفق تعبيره. وأضاف “كذلك لم يتم اغتياله بصاروخ غراد، فصاروخ غراد صاروخ غبي غير موجّه، وإن أردنا استهداف منطقة 8 آذار أحد أحياء اللاذقية حيث كان يقيم هلال الأسد بصاروخ غراد فمن الممكن أن يقع في حي الشيخ ضاهر أحياء للسنة الذي يبعد كيلومترات، وبمثل هذه الصواريخ لا يمكن تحديد الهدف بدقة”، حسب تأكيده. وحول تفاصيل مقتل قائد ميليشيات جيش الدفاع الشعبي، قال القيادي في الجيش الحر “المؤكد أن هلال الأسد قُتل بعدة طلقات نارية أمام منزل قريبه فواز الأسد في منطقة 8 آذار، وكانت عملية اغتيال موصوفة.


التعليقات (3)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي