أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

قوات الأسد تخسر عشرات العناصر وتحرق منطقة "السوق" في اليوم الثلاثين للهجوم على يبرود

أكد مراسل "زمان الوصل" في القلمون اليوم الخميس مقتل نحو 30 عنصرا من قوات الأسد وميليشيات حزب الله اللبناني ولواء "بدر" العراقي أثناء محاولتهم الاقتحام على جبهة السحل، نافيا أن تكون قوات الأسد سيطرت على كامل البلدة التي تقع شمال "يبرود" كما يروج إعلام النظام.

كما تمكن الثوار من تدمير دبابة على جبهة "ريما" كانت تحاول الالتفاف عليهم، وأشار المراسل إلى أن المنطقة التي تفصل الاوتستراد الدولي عن "يبرود" استهدفها النظام بصواريخ أرض -أرض.

ونفّذ سلاح الجو التابع لقوات الأسد عشرين غارة جوية منذ صباح اليوم على يبرود، مستهدفا عدة مناطق أهمها "السوق" التي لحق بها دمار هائل.

يأتي ذلك متزامنا مع قتال شرس على جميع جبهات "يبرود" في محاولة لاقتحامها من قبل قوات الأسد والمليشيات الداعمة له تدخل يومها الثلاثين اليوم.

يبرود - زمان الوصل - خاص
(96)    هل أعجبتك المقالة (97)

Ayman Harb

2014-03-06

نهاية الخوارج في يبرود باتت قاب قوسين او ادنى.


@@علي الأزرقي العراقي@@

2014-03-07

ليس من الصدفة اندلاع حرب تموز 2006 في الوقت الذي كانت فيه أصابع الاتهام تشير إلى تورط النظام السوري باغتيال رئيس الوزراء اللبناني الأسبق رفيق الحريري، وقد وجد الحزب نفسه وقتها مضطرا للتعاطي مع الداخل اللبناني لا بوصفه من القوة العسكرية والأمنية الحاكمة في لبنان، ولكن لكونه حزبا من بين أحزاب تتنافس في لعبة سياسية، ولكن الحرب التي قاد الحزب لبنان إليها أدت عكس المأمول منها، فانحصرت شعبية الحزب داخل الضاحية الجنوبية، لكنها أظهرت وجها جديدا له هو وجه “الشبيح” الذي يضرب كل من يخالفه الرأي، وهكذا تهاوت الصورة التي كان حزب الله يسعى إلى رسمها لنفسه، وبقيت منه فقط ذكريات عملياته التي ينفذها مقاتلوه في سوريا..


التعليقات (2)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي