"نصر الله".. من المستطيل الأخضر إلى قائمة قتلى مليشيا حزب الله

فطايس، وللحساب بقيه…بعد ان نفرغ من بشارون ومن يشد على يده..

مبارك عليك هذه القتلة والدعسة وهنيئا لك هذه الموته الغير مشرفة أيها المرتزق الرخيص والى جهنم وسائت مصيرا وهذا مصير كل مقاوم ومجاهد وبطل شريف يطيع أمر وتعاليم وفتاوي وبلاوي وتفاهات أئمته وأسياده لعنة الله عليهم أجمعين من خميني إبليس الى خاميرائي التعيس والسفيه الى حسن الجحش دجال المقاومة وحامي حدود إسرائيل وإن سيف الحق والثورة والجيش السوري العربي الوطني الحر وكافة فصائل المقاومة للشعب السوري البطل سيبقى مشرعا ومسلطا بوجه الأوغاد والشبيحة والمرتزقة والمارقين الأشرار وستتدحرج الرؤوس العفنة زرافات ووحدانا وستمرغ جباههم القذرة تحت أحذية الجيش الحر والنصرة والجبهة الإسلامية وكافة قطاعات وفصائل الثورة والأحرار في سوريا الحبيبة سوريا العز والإباء شام بني أمية وحاضرة الخلافة العربية الزاهرة . ولنا رجاء من إدارة هذا الموقع الكريم والذي نحترم أن يمرر لنا تعليقنا مع الشكر الجزيل والنصر حليف الشعوب الثائرة.

المسئول، عن قتل هذا الشاب و غيره من شباب لبنان، هو من أرسلهم إلى سوريا أي زعيم هذا الحزب. لتبرير إرسالهم ، اخترع حججاً واهية : مرة قال لهم أنه يحمي ظهر المقاومة أي بشار الذي لم يطلق رصاصة مسدس تجاه العدو هو ظهرهم ، و مرة قال أن مقام السيدة زينب مهدد و هو مقام لم يمسه أحد لسنوات طويلة ، و مرة قال أنه يريد حماية لبنان من التكفيريين مع أن أحداً منهم ما قتل من أهل لبنان إلا من جاء ليقتله. لم يقل زعيم الحزب لطائفته كلمة صدق واحدة و هي: أنه خادم لإيران و منفذ لمخطط إقليمي له تدبير دولي. من أعجب العجب أن ترى عناصر شابة تساق نحو حتفها المؤكد ، و تموت في سبيل بقاء نظام حكم استبدادي علماني بعثي نصيري يتناقض تناقضاً تاماً مع ما يزعم هذا الحزب أنه يمثله ..

كل مافي الأمر أن الجيش الحر رفع في وجه البطاقة الحمراء وأخرجه من الملعب إلى الأبد ..عقبال الكابتن حسن نص لسان.

عقبال الكابت حسن نص نعل نصر الشيطان.