14 شباط 2014
الفيديو يتكلم.. تنظيم "الدولة" يرتكب مجزرة غير مسبوقة في حريتان بريف حلب


Jamal
لو حاربتوهم من اول يوم ما قويوا عليكم.

علوان
نناشد الجيش الحر قبل فوات الأوان ما لم تقاتلوا تنظيم داعش الخبيث بقوة وشراسة وعزيمة وتخطيط فلن تنتصروا عليه. أعطوا لقتاله من الأهمية مثل أو أكثر مما تعطونه لقتال النظام. فهذا التنظيم عازم على إفنائكم وإفشال الثورة كما فعل في العراق. أنتم تخوضون معه قتال حياة أو موت, والتراجع أمامه غير مسموح به أبدا. لا تضعفوا في قتاله بحجة أنهم مسلمون لأنهم لا يتورعون عن ذبحكم مع أنكم مسلمون ومجاهدون تقاتلون النظام الكافر, فهؤلاء الخوارج حض النبي صلى الله عليه وسلم على قتالهم وقال فيهم: طوبى لمن قتلهم ومن قتلوه. ولو أدركتهم لقتلتهم قتل عاد - أي لأستأصلتهم كما استؤصلت قبيلة عاد البائدة في الجاهلية. لا تتهاونوا في قتالهم فيتعاظم شرهم ولا تسمحوا لهم بالاستقرار في أي منطقة فيجندوا أبنائها في صفوفهم ضدكم. ولا بأس من أن تطلبوا معونة من الدول التي تشترك معكم في مصلحة القضاء عليهم ولا تبالوا بما قد ترميكم به هذه الفئة الضالة من تهم لأنكم مهما فعلتم فلن ترضى عنكم داعش التي تكفر كل من يعارضها ولأنها هي نفسها تتعاون مع الاستخبارات الإيرانية والعراقية والسورية لتتقوى عليكم بحجة أن مصلحة التنظيم تقتضي ذلك كما يفتون أنفسهم بالباطل - وإلا فإن كل تضحيات الشعب السوري ستذهب أدراج الرياح كما حصل في الجزائر وفي العراق, لا سمح الله. وأنصح هنا بأن تعقدوا دورات شرعية قصيرة متتالية لمجاهدي الجيش الحر تبين لهم وجوب قتال داعش الخوارج شرعا وأن من يقتل على يدهم فهو شهيد, وتشرح لهم أن التهاون معه مضر بالجهاد وسوف يؤدي إلى تسلط عصابة بشار مرة أخرى على سوريا بعد كل هذه المعاناة الطويلة. وارووا لهم ماذا فعلت داعش في العراق وما زالت تفعله حتى الآن لإحباط أي محاولة من الشعب العراقي للثورة على تسلط الشيعة والإيرانيين فيه, ليأخذوا العبرة وليقاتلوا عن بصيرة. وأكدوا في هذه الدورات على أن هذا التنظيم ليس تنظيما جهاديا بل تنظيم ساع إلى السلطة يتخذ الجهاد والشعارات الإسلامية وسيلة إلى السلطة لا أكثر والدليل على ذلك ما يمارسونه من غدر وافتراء وتعذيب وقتل وتفجير بين المسلمين ولا يتورعون عن تكفير المسلمين من أجل أن يعطوا المسوغ الشرعي لمقاتليهم لقتل المجاهدين الآخرين! وأنهم يتخذون دعوى الجهاد والسمت الاسلامي والتظاهر بتطبيق الشريعة بطريقة بدائية لتجنيد الشباب المتحمس المندفع الأعمى وجمع التبرعات من الخارج. واذكروا لهم أننا وإن كنا لا نكفرهم بتكفيرهم لنا تورعا – مع أن بعض علماء الإسلام في القديم والحديث كفرهم - فإنهم مستحقون للقتل كما يستحقه أي قاتل أو قاطع طريق مسلم سني وكما يستحقه المحصن الزاني المسلم فهذان الصنفان من الناس يقتلان في الشريعة الإسلامية وإنا كانا مسلمين. بل تنظيم داعش أكثر استحقاقا للقتل لأنهم يهددون جهاد شعب كامل ويقتلون مجاهدين يقاتلون في سبيل الله لا مجرد مسلمين لا يضر قتلهم كثيرا وإن كان حراما..

د حسين الصباغ
اتقوا الله فيما تقولون وتفعلون وكفا دذبا وتحرضا على قتل مسلمين مهاجرين ذنبهم الوحيد انهم سمعوا نداء السوريات والسوريين :اين العرب اين المسلمين !!فتركوا بلادهم واموالهم واعمالهم واتوا لنصره السوريين !!والنتيجه ان تأمر السوريون مع ارمريكا التي ارسلت الجنرال paul vallely رئيس مكتب مكافحه الارهاب الاسلامي الى سوريا لانشاء الصحوات والتنسيق مع الكتائب التي تم شراء ولائها بالمال السعودي والقطري وبتجييش من بعض مشايخ السلطان في السعوديه وسوريا لاعطاء الصحوات الغطاء الديني والشرعي لقتال الدوله الاسلاميه ثم يليها جبهه النصره ثم بقيه الكثائب ذات التوجه الاسلامي الذي يرعب امريكا والغرب والشرق والعرب ايضا !هل جزاء الاحسان الا الاحسان !هل هذاه رسالتكم للعالم ؟؟التحريض على قتل المسلمين؟ظلماذا لاتحرضون على قتل المرتزقه التي تأتي لذبح السوريين من كل دول العالم الشيعي ؟؟اذا كانت امريكا وعظمتها لم تستطع اجتثاثهم من العراق !هل تعتقدون انتم ان الصحوات السوريه بقياده بول فاليلي ومعروف وزهران علوش وبقيه مستطيع ان تفعل ماعجزت عنه جيوش امريكا والمالكي بالعراق !الا تتابعون مايجري يابعراق الان !زهل تعتقدون ان الشعب السوري غبي لايفهم اللعبه اللامريكيه العربيه على المجاهدين !!لماذا الشيعه تتقاطر من كل دول العالم لقتل السوريين ولايختلفون ابدا مهما فعلوا ومها ارتكبوا من اخطاء ومهما فظعوا من جرائم وقتل اعطوهم ضوء اخضر للقتل والذبح وعمل مايريدون وانتم تطلبون ملائكه لتحارب الاسد ونظامه !هل انتم غعلا مع الثوره ؟؟سؤال يحتاج للتفكير جيدا ؟؟.

عماد
أنت كذاب يا حسين! هذه الجماعة قيادتها فاسدة وتجند الابرياء الطالبين الجهاد ولا تفعل شيئا بعد ذلك سوى تسليطهم على المسلمين بحجج كاذبة. وليست لها أي منجزات جهادية في سوريا منذ دخلت. واتحداك أن تثبت لها تحرير مخفر واحد في سوريا. كل ما تفعله في سوريا هي الغدر بالمجاهدين واحتلال الأراضي التي حررها المجاهدون وسرقة الناس وممتلكاتهم تحت حجج الردة وقتل المجاهدين بنفس الحجة. فتبا لهم ولك على مثل هذا الجهاد. هذا بالاضافة إلى مخازي أخرى لا مجال لذكرها للعمي مثلك فهي تملأ وسائل الاعلام والاتصال..
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية