كشف مصدر لــ"زمان الوصل" أن "الجبهة الإسلامية"، و"ثوار سوريا"، و"جند الإسلام"، يدعمون "الحل السياسي" في سوريا.
وأكد المصدر أن هذا الموقف أبلغه وزير الخارجية التركي أحمد داوود أوغلو لـ"الائتلاف الوطني"، خلال الأيام السابقة..
وتعد هذه التشكيلات من أقوى الفصائل الفاعلة على الأرض، وفي مقدمتها "الجبهة الإسلامية" التي تضم 6 تشكيلات قوية من بينها "جيش الإسلام"، "أحرار الشام"، "لواء التوحيد"، "صقور الشام".
وشدد المصدر أن الموافقة تمت على "الحل السياسي" وليس على "مؤتمر "جنيف2" بشكل خاص، لكن اللافت توقيت الرسالة من التشكيلات العسكرية إلى تركيا ثم "الائتلاف الوطني" وتزامنها مع بحث المشاركة في "جنيف2"، التي وافق عليها الائتلاف أخيرا.
وسبق لرئيس الهيئة العسكرية في الجبهة "زهران علوش" أن كشف عن اقتراح بوضع من يشاركون في جنيف2 على قائمة المطلوبين للجبهة الإسلامية.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية