أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

بعد صدور بيانها الرسمي.. إعلاميو الغوطة يبدؤون بث مقاطع من "ملحمة الغوطة"

وعد الإعلاميون الذين كان يغطون معارك الغوطة بالسرية والكتمان فوفوا بوعدهم، وعندما حان موعد الإعلان الرسمي عن هذه المعركة، تدفق المقاطع المصورة، التي تظهر بعض وقائع ملحمة الغوطة ونتائجها.

ومن هذه المقاطع مقطع تولى مونتاجه القائد البارز عبد الغفور درويش، الذي يعد أول من أطلق العمل المسلح في الغوطة، وقد استشهد في معركتها الأخيرة، ويظهر المقطع ما قيل إنه جثث مرتزقة شيعة من إيران وحتى من الصين، حيث بدا أحد القتلى وقد وضع على بزته شعار "يازينب الكبرى".

وفي مقطع آخر ظهر شعار طائفي دونه مرتزقة شيعة على جدران إحدى الأبنية التي حررها الثوار، وورد فيه: "والله لنقتلن أهل الشام الف قتلة وقتلة"، وأهل الشام هم في عقيدة وعرف الشيعة المجوس أنصار يزيد بن معاوية.

ومن المقاطع أيضا، مشهد يصور استيلاء الثوار على دبابتين تابعتين لجيش النظام.



زمان الوصل
(121)    هل أعجبتك المقالة (115)

حسان الأنصاري

2013-12-17

نماذج من المراجع الشيعية تثبت قتل الشيعة لآل البيت الرجاء القرأة حتى النهاية لتحصل الفائدة. نسي هؤلاء المدعين ظلماً وزوراً أنهم شيعة آل البيت ما قال فيهم سيدنا علي أبن أبي طالب كرم الله وحهه وأبنه الحسين رضوان الله عليه والسيدة زينب رضوان الله عليها وما قاله أأمتهم ومعمميهم في مقتل سيدنا الحسين واليكم هذه النماذج وليس كل ما قيل : الرافضه المدعين النصرة لآل البيت غدرو بآل البيت الذين يتباكون عليهم فهم والله من خذلهم وهم والله اول من غدر بعلي رضى الله عنه وابناءه من بعده... نسمع من اقوال امامهم كما يدعون فلقد عانا منهم الامرين ونقرأ فى هذا العجاله من خلال كتبهم..... غدر الشيعة بأهل البيت رضي الله عنهم فقال سيدنا علي فيهم " ولقد أصبحت الأمم تخاف ظلم رعاتها وأصبحت أخاف ظلم رعيتي . استنفرتكم للجهاد فلم تنفروا ، وأسمعتكم فلم تسمعوا ، ودعوتكم سراً جهراً فلم تستجيبوا ، ونصحت لكم فلم تقبلول ، أشهود كغياب ، وعبيد كأرباب ؟ أتلو عليكم الحكم فتنفرون منه ، وأعظكم بالموعظة البالغة فتتفرقون عنها ، وأحثكم على جهاد أهل البغي فما آتي على آخر القول حتى أراكم متفرقين أيادي سبا ، ترجعون الى مجالسكم ، وتتخادعون عن مواعظكم ، أقومكم غدوة ، وترجعون الى عشية كظهر الحية ، عجز المقوم ، وأعضل المقوم ، أيها الشاهدة أبدانهم ، الغائبة عقولهم ، المختلفة أهواؤهم ، المبتلى بهم أمراؤهم . صاحبكم يطيع الله وأنتم تعصونه ، … لوددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم فأخذ مني عشرة منكم وأعطاني رجلاً منهم ، ياأهل الكوفة منيت بكم بثلاث واثنتين : صم ذوو أسماع ، وبكم ذوو كلام ، وعمي ذوو أبصار ، لاأحرار صدق عند اللقاء ، ولا اخوان ثقة عند البلاء ، تربت أيديكم ياأشباه الابل غاب عنها رعاتها ، كلما جمعت من جانب تفرقت من جانب آخر. وقوله في مقام آخر : ياأشباه الرجال ولا رجال !! حلوم الأطفال عقول ربات الحجال، لوددت أني لم أركم و لم أعرفكم معرفة، و الله جرت ندماً و أعقبت سدماً.... قاتلكم الله.لقد ملأتم قلبي قيْحاً، وشحنتم صدري غيظاً وجرعتموني نُغب التَّهام أنفاساً، وأفسدتم على رأيي بالعصيان والخذلان حتى لقد قالت قريش: إن ابن أبي طالب رجل شجاع و لكن لاعلم له بالحرب. و لكن لا رأي لمن لايطاع نهج البلاغة ص 88 ـ 91 مكتبة الألفين. أيضاً نهج البلاغة ـ ص 70،71 طبعة بيروت. ويقول في موضع آخر يصفهم أف لكم! لقد سئمت عتابكم، أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة عوضاً؟ وبالذل من العز خلفاً إذا دعوتكم إلى جهاد عدوكم دارت أعينكم كأنكم من الموت في غمرة، ومن الذهول في سكرة يرتج عليكم حواري فتعمهون، فكأن قلوبكم مأْلُوسة فأنتم لا تعقلون….. ما أنتم إلا كإبل ضل رعاتها فكلما جمعت من جانب انتشرت من آخـر، لبئس لعمـر الله سعر نار الحرب أنتم تكادون ولا تكيدون وتنتفض أطرافكم فلا تمتعضون لا ينام عنكم وأنتم في غفلة ساهـون نهج البلاغة ص 104 ـ 105 . قول في موضع آخر: الذليل والله من نصرتموه، ومن رمى بكم فقد رُمي بأفق ناصل، وإنكم والله لكثير في الباحات، قليل تحت الرايات…..أضرع الله خدودكمأي أذل الله وجوهكم وأتعس جُدُودكم لا تعرفون الحق كمعرفتكم الباطل، ولا تبطلون الباطل كإبطالكم الحق نهج البلاغة ص 143 ـ 144. أما شهادة سيدنا شهادة الحسن بن علي رضي الله عنه ضد الشيعة و يدعون حبه و أنه حجه و قال الحسن بن علي رضي الله عنه واصفاً شيعته الأفذاذ! بعد أن طعنوه أرى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي وأخذوا مالي، والله لئن آخذ من معاوية عهداً أحقن به دمي واومن به في أهلي، خير من أن يقتلوني فتضيع أهل بيتي وأهلي!؟ الإحتجاج للطبرسي جـ2 ص 290. واليكم شهادة الحسين بن علي رضي الله عنه ضد شيعته الذين يدعون حبه ويقولون أنه حجه ويتباكون عليه وسميت الحسينيات نسبه لأسمه هذا الحسين رضي الله عنه يوجه كلامه إلى أبطال الشيعة فيقول تبّاً لكم أيتها الجماعة وترحاً وبؤساً لكم حين استصرختمونا ولهين، فأصرخناكم موجفين، فشحذتم علينا سيفاً كان في أيدينا، وحمشتم علينا ناراً أضرمناها على عدوّكم وعدوّنا، فأصبحتم إلباً على أوليائكم، ويداً على أعدائكم من غير عدلً أفشوه فيكم، ولا أمل أصبح لكم فيهم، ولا ذنب كان منا إليكم، فهلا لكم الويلات إذ كرهتمونا والسيف مشيم، والجأش طامـن… المصدر السابق جـ2 ص 300.الاحتجاج ـالطبرسي. وقالت السيدة زينب بنت أمير المؤمنين رضوان الله عليها في كتاب الاحتجاج الجزء2صفحة29إلى 35.. لأهل الكوفة تقريعاً لهم: أما بعد يا أهل الكوفة يا أهل الختل والغدر والخذل.. إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً هل فيكم إلا الصلف والعُجب والشنف والكذب.. أتبكون أخي؟ أجل والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً فقد ابليتم بعارها.. وأنىَّ تُرْخِصون قَتْلَ سليلِ خاتمِ النبوة ونقل لنا عنها الطبرسي والقمي والمقرم وكوراني وأحمد راسم السيدة زينب رضي الله عنها تخاطب الخونة الغدرة المتخاذلين قائلة: "أما بعد يا أهل الكوفة ويا أهل الختل والغدر والخذل والمكر، ألا فلا رقأت العبرة، ولا هدأت الزفرة، إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، تتخذون إيمانكم دخلاً بينكم، هل فيكم إلا الصلف والعجب، والشنف والكذب، وملق الإماء، وغمر الأعداء، كمرعى على دمنهُ، و كفضة على ملحودة، ألا بئس ما قدمت لكم أنفسكم أن سخط الله عليكم وفي العذاب أنتم خالدون . أتبكون أخي؟ أجل والله، فابكوا كثيراً واضحكوا قليلا، فقد بليتم بعارها ومنيتم بشنارها، ولن ترخصوها أبداً، وهذه شهادة الباقر ضد شيعته الذين يدعون محبته وهو نفسه لايحبهم هـذا محمـد الباقـر خـامس الأئمـة الاثـني عشر يصف شيعـته بقولـه لو كان الناس كلهم لنا شيعة لكان ثلاثة أرباعهم لنا شكاكاً والربع الآخر أحمق !! رجال الكشي ص 179. وهذا موسي بن جعفر الذي ينتمي له أي سيد يدعي أنه الموسوي نسبه له يشهد على شيعته وأما بالنسبة للإمام موسىبن جعفر سابع الأئمة فيكشف عن أهل الردة الحقيقيون فيقول لو ميزت شيعتي لم أجدهم إلا واصفة ولو امتحنتهم لما وجدتهم إلا مرتدين !!!! و لو تمحصتهم لما خلص من الألف واحد !؟ و لو غربلتهم غربلة لم يبق منهم إلا ماكان لي انهم طالما اتكوا علـى الأرائك، فقالوا : نحن شيعة علي. إنما شيعة علي من صدق قوله فعله الروضة من الكافي جـ8 ص 191 تحت إنما شيعة علي من صدق قوله فعله رقم 290. و بعدما يوبخ سيدنا علي كرم الله وجهه أصحابه كل هذا التوبيخ لا ينسى أن يأتي لهم بنموذج محتذى لكي يتأسوا به فيتعظوا فلا يجد إلا الصحابة المرتدين بزعم الشيعة فيقول : لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه و سلم فما أرى أحداً يشبههم منكم !! لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً و قد باتوا سجداً و قياماً، يراوحون بين جباههم و خدودهم، و يقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم كأن بين أعينهم ركب المعزي من طول سجودهم، إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم، و مادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف خوفاً من العقاب و رجاءً للثواب هؤلاء الذين يقول عنهم التيجاني والقمي مرتدون نهج البلاغة ص 225. وهذا وننقل هنا ما كتبه الدكتور الشيعي أحمد النفيس عن أمر الامام الحسن شيعته وأتباعه للاستعداد للقتال حيث خطب فيهم الحسن رضي الله عنه قائلاً : " أما بعد : فان الله كتب الجهاد على خلقه وسماه كرهاً ، ثم قال لأهل الجهاد من المؤمنين اصبروا ان الله مع الصابرين فلستم أيها الناس نائلين ما تحبون الا بالصبر على ماتكرهون ، اخرجوا رحمكم الله الى معسكركم بالنخيلة حتى ننظر وتنتظروا ونرى وتروا . قال : وانه في كلامه ليتخوف خذلان الناس له .قال : فسكتوا فما تكلم منهم أحد ، ولا أجابه بحرف . فلما رأى ذلك عدي بن حاتم قام فقال : أنا ابن حاتم سبحان الله ؛ ما أقبح هذا المقام ألا تجيبون امامكم وابن بنت نبيكم ؟؛ أين خطباء مضر الذين ألسنتهم كامخاريق في الدعة ؟؛ فاذا جد الجد فرواغون كالثعالب ، أما تخافون مقت الله ؟ ولا عيبها وعارها ". وذكر هذه القصة الشيعي ادريس الحسين. و قد قال السيد محسن الأمين : " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " { أعيان الشيعة 34:1 }. ثم ناداهم الحر بن يزيد ، أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟؟؟؟ ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ " { الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242}. بعد كل ما تقدم وبالمراجع وأرقام الصفحات وبالدليل الدامغ هل ما زلتم تسمون أنفسكم شيعة آل البيت أم أنكم خاذلي وكارهي وقاتلي آل البيت هذه كتبكم ومراجعكم نقلت جزء يسير منها فهل منكم رجل رشيد..


حسان الأنصاري

2013-12-17

أرجو من موقعنا العزيز الموقر زمان الوصل أفراد مقالة أو أكثر وبشكل دوري تكشف فيه دور الشيعة وتآمرهم على قتل سيدنا علي وأولاده الحسن والحسين وذلك استخلاصاً من كتبهم ومراجعهم وقد أرسلت لكم في التعليق السابق نماذج عن هذه الأقوال والكتب والمراجع وهي كثيرة جداً وبذلك تكونوا قد ساهمتم بتعريتهم و في توعية الناس و دفع التهمة التي ما فتئ الشيعة يلصقونها بأهل السنة والجماعة كون الكثير من السنة يعتقد فعلاً أن للسنة علاقة بقتل آل البيت من خلال الأكاذيب والبدع التي يبثها الشيعة عبر اعلامهم المأجور القذر الذي يسعون من خلاله خلق عقدة ذنب عند السنة كما فعل اليهود مع الغرب..


التعليقات (2)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي