أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

كيف تفاهم بشار اسماعيل مع كلبه وكيف فهم عليه !

يضع شبيحة النظام أنفسهم في كثير من الأحيان بمواقف سخيفة ومحرجة تعبر عن محدودية تفكيرهم وانحطاطهم الأخلاقي، وفنان التشبيح بشار اسماعيل مثال حي على ذلك، إذ كتب في صفحته على الفيس بوك: "إن الكلب الذي عنده في المزرعة كان اليوم مزعوجاً و"محنتر ومأضرب عن الطعام" وعندما سأله عن السبب قال له عندك ما عم أشبع اللحم وقرر أن يذهب إلى "النبك ودير عطية لأنو الكلاب هنيك عم تأكل لحم الفطايس تبع المسلحين".
وهنا قال بشار اسماعيل لكلبه: "يا حيف عليك يا صديقي بعرفك كلب فهمان وما بتاكل لحم خنزير" فابتسم الكلب له وقال عم أمزح معك"..

هذا المستوى الرخيص لاقى الكثير من الاستهجان والتعليقات التي هاجم فيها أصحابها بشار اسماعيل ووصفوه بنعوت وصفات لا ترقى لصفات الكلاب ذاتها، فبينما كتب Nawras Al Khatib أن بشار اسماعيل وكلبه من نفس الفصيلة رأت المعتقلة السابقة Lubna Zaour أن الكلب لديه مشاعر اكتر من الشبيحة بألف مرة، وتوجهت بسؤال لـ" فنان التشبيح" قائلة له: كيف تفاهمت أنت والكلب والأغرب هو كيف فهم عليك؟!

ودعا أسعد حنا أن يترك المعلقون الكلاب تتفاهم مع بعضها ويضيف سارداً قصة متخيلة عن الكلب الذي كان يقص قصة قصيرة لـ"بشبوش" قبل النوم ليغفوا على صوته الحنون وسماها قصة "العشق الكلابي" من جانبها رأت "حنان الغربي" أن كلب بشار اسماعيل يحمل أصالة الكلاب أما صاحبه فهو "كلب هجين".

وذهب Abdlkareem Kdi إلى القول إن بشار اسماعيل قال نصف الحقيقة فـ(الكلاب تأكل لحم البشر هناك)، وطالب "باسل مطر لبونه" بأن لا يعطى بشار اسماعيل وزنا، مضيفاً: "عم يحكي مع الكلب ويفهم عليه .. شو بدكن فيه".

ودعا Steve Al-Dimashq'I أن يكون الله مع النبك ودير عطية وأن يخلصهما من الكلاب.

زمان الوصل
(237)    هل أعجبتك المقالة (233)

خبير كلاب

2013-12-14

طبعاً ومما لا شك فيه أن هذا المجرم الشبيح يمتلك كل صفات الكلاب الجعارية وكلاب الحراسة والكلاب التي تبنح ولكن هناك صفة بالكلاب ليست فيه آلا وهي الوفاء اللهم إلا إن كان وفي لكلبه المجرم السفاح الكبير لأنه سليلة الإجرام والقتل فيرحم بطن ذاك العراقي الذي قال عنهم هدول " كحاب " ونحن نقول أن الكحاب أحسن درجات من هؤلاء الذين وصلوا إلى مرحلة البترنة وكملة بترنة مشتقة من بترونة والبترونة هي أعلى مرحلة تصلها ...................ة من زمان الوصل لإبداء هذه الألفاظ ولكن أتت في سياق الحديث عن هذا البوم المجرم الشبيح الخنزير المدعو بشار اسماعيل والتي يستحق أن يوصف بعبارات أقذر منه ومن العبارات التي يستخدمها على صفحته التشبيحية القذرة لأنه أقذر منها.


Hasem

2013-12-14

لو كل كلب عوى ألقمته حجـراً ** لأصبح الصخر مثقالاً بـدينـار كم من لئيم مشى بالزور ينقـلـه** لا يتقي الله لا يخشى من العـار يود لو أنه للـمـرء يهـلـكـه ** ولم ينلـه سـوى إثـم وأوزار فإن سمعت كلاماً فـيك جـاوزه ** وخل قائله فـي غـيه سـاري فما تبالي السما يوماً إذا نبـحـت ** كل الكلاب وحق الواحد الباري وقد وقعت ببيت نـظـمـه درر ** قد صاغه حاذق في نظمه داري. مذا نقول في هؤلاء الأوغاد الذين تربوا في مدرسة حزب العبث العبري المؤتمن على رعاية وأمن المصالح الأمريكية والصهيونية وحامي حدود إسرائيل في الجولان وجنوب لبنان ومزارع شبعا إنهم لا يستحقون وصف الكلاب وأدب وأخلاقيات وشهامة ووفاء الكلاب إنهم خنازير أنجاس وجراثيم قذرة يتزوجون بالمتعة ويتبادلون الزوجات والحريم ويتعاطون المخدرات والحشيش ويعبدون الأوثان والأصنام ويعتقدون بالخرافات والأساطير وينتسبون للإمام علي كرم الله وجهه الشريف وهو منهم براء ويسرقون البلاد والعباد وقو سطو على الدولة ومقدراتها وتاريخها وثرواتها وكنوزها التاريخية والنفط والغاز والإتصالات ولم يتركوا أي قبيح وذميم وفساد وموبقات إلا وارتكبوها فلعنة الله على هؤلاء الأوغاد قال ممثل وفنان حقا إنه ممثل وفنان ولكن بالعكس ممثل على الشعب وفنان بالكفر والزندقة والنفاق والفساد وانحطاط الأخلاق بشار إسماعيل أبشرك بجهنم أنت ومن بظهرك وسائت منزلا ومصيرا إن لم ترجع عن غيك وجنونك وكفرك وتتوب الى الله تعالى وتتبرأ من قائدكم الخنزير الكبير وسفاح العصر بشار بن هولاكو اللآأسد.


محمد صبحي قربي

2013-12-14

نيابة عن الفنان بشار اسماعيل يجب تصحيح الخطأ المطبعي فهو عندما خاطب الكلب. بيا صديقي. كان يقصد يا ابي.


خالد عبدالله

2013-12-15

السؤال الأهم الذي لم يطرح هل بشار اسماعيل هذا من نفس فصيلة الكلب أم من فصيلة ثانية والسؤال المثير هنا هل أختلاف الفصائل بين الكلاب له علاقة باختلاف اللغة بينهم وعند الزواج بين كلبين من نفس الفصيلة هل يشترط أن يكون عاقد القران من نفس الفصيلة الكلبية وآخر سؤال لبشار هذا هل أولادك من نفس فصيلتك أم من نفس فصيلة كلبك لأن الخيانه عندكم واردة مشان هيك دقق وتحقق أحسن ما تصرف على كلاب غيرك..


التعليقات (4)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي