11 كانون الأول 2013
"الدولة" تسيطر على"مسكنة" بريف حلب الشّرقي
هثمان
لا يجب السكوت على ما تقوم به داعش لتماديها في التجاوزات. والهوادة معها لن تؤدي إلا إلى مزيد من التخريب للثورة السورية. والتهاون السابق معهم لم يؤد إلا إلى غرورها وطغيانها وكسبها مزيدا من الأتباع والموارد. وللأسف, معظم المجاهدين الذين يأتون لنصرة الشعب السوري من الخارج ينضمون إليها بما أنها تحسن الدعاية لنفسها في الخارج, فهم يظنون أنها أكثر فعالية في قتال النظام من بقية الفصائل بينما الحقيقة أنها في الغالب لا يفعلون أكثر من الاستيلاء على المناطق التي ضحت الفصائل الأخرى بدماء ابناءها لتحريرها. كما أنهم تكفيريون يرمون مقاتلي الجيش الحر حتى ولو كانوا اسلاميين بالردة لتحليل قتلهم وقتالهم ويرغمون الناس على المبايعة لأميرهم المجهول بالخلافة, كما أنهم يتميزون بالحماقة وقصر النظر والجهل بالدين. وهم كانوا السبب الأكبر في تخريب المقاومة العراقية والقضاء عليها بممارساتهم الحمقاء التي أدت إلى تسلط الشيعة والايرانيين على العراق وإلى شرور أخرى. وهم لا يتعلمون من أخطائهم فلا زالوا يحاولون تطبيق أفكارهم عن الاسلام بالقوة على الناس في مناطقهم. وأنا أقول للفصائل الأخرى ألا تأخذهم في قتالهم لائمة لأنهم بغاة يجب قتالهم قبل ومع قتال النظام لأنهم خوارج وقياداتهم غير معروفة وقد تكون عميلة لإيران أو غيرها وإلا فإن هذا التنظيم سيسيطر على سوريا في نهاية المطاف ولا نعلم المصير بعد ذلك. وأؤكد للفصائل الأخرى أن قتالهم والتصميم فيه سينهيهم لأن مقاتلي هذا التنظيم مخدوعون به وستزول عنه الغشاوة يوم يدرك أنه يقاتل مسلمين مثلهم بينما هم جاؤوا اصلا لقتال النظام. فينشقون عنهم ويضعف هذا التنظيم المشبوه ويقل شره الذي يوشك أن يصبح مستطيرا..
هثمان
لا يجب السكوت على ما تقوم به داعش لتماديها في التجاوزات. والهوادة معها لن تؤدي إلا إلى مزيد من التخريب للثورة السورية. والتهاون السابق معهم لم يؤد إلا إلى غرورها وطغيانها وكسبها مزيدا من الأتباع والموارد. وللأسف, معظم المجاهدين الذين يأتون لنصرة الشعب السوري من الخارج ينضمون إليها بما أنها تحسن الدعاية لنفسها في الخارج, فهم يظنون أنها أكثر فعالية في قتال النظام من بقية الفصائل بينما الحقيقة أنها في الغالب لا تفعل أكثر من الاستيلاء على المناطق التي ضحت الفصائل الأخرى بدماء أبناءها لتحريرها. كما أنهم تكفيريون يرمون مقاتلي الجيش الحر حتى ولو كانوا إسلاميين بالردة لتحليل قتلهم وقتالهم ويرغمون الناس على المبايعة لأميرهم المجهول بالخلافة, كما أنهم يتميزون بالحماقة وقصر النظر والجهل بالدين. وهم كانوا السبب الأكبر في تخريب المقاومة العراقية والقضاء عليها بممارساتهم الحمقاء التي أدت إلى تسلط الشيعة والإيرانيين على العراق وإلى شرور أخرى. وهم لا يتعلمون من أخطائهم فلا زالوا يحاولون تطبيق أفكارهم عن الإسلام بالقوة على الناس في مناطقهم. وأنا أقول للفصائل الأخرى ألا تأخذهم في قتالهم لائمة لأنهم بغاة يجب قتالهم قبل ومع قتال النظام لأنهم خوارج وقياداتهم غير معروفة وقد تكون عميلة لإيران أو غيرها وإلا فإن هذا التنظيم سيسيطر على سوريا في نهاية المطاف ولا نعلم المصير بعد ذلك. وأؤكد للفصائل الأخرى أن قتالهم والتصميم فيه سينهيهم لأن مقاتلي هذا التنظيم مخدوعون به وستزول عنهم الغشاوة يوم يدركون أنهم يقاتلون مسلمين مثلهم بينما هم جاؤوا أصلا لقتال النظام. فينشقون عنهم ويضعف هذا التنظيم المشبوه ويقل شره الذي يوشك أن يصبح مستطيرا..
amine
لا يجب السكوت على ما تقوم به داعش لتماديها في التجاوزات. والهوادة معها لن تؤدي إلا إلى مزيد من التخريب للثورة السورية. والتهاون السابق معهم لم يؤد إلا إلى غرورها وطغيانها وكسبها مزيدا من الأتباع والموارد. وللأسف, معظم المجاهدين الذين يأتون لنصرة الشعب السوري من الخارج ينضمون إليها بما أنها تحسن الدعاية لنفسها في الخارج, فهم يظنون أنها أكثر فعالية في قتال النظام من بقية الفصائل بينما الحقيقة أنها في الغالب لا تفعل أكثر من الاستيلاء على المناطق التي ضحت الفصائل الأخرى بدماء أبناءها لتحريرها. كما أنهم تكفيريون يرمون مقاتلي الجيش الحر حتى ولو كانوا إسلاميين بالردة لتحليل قتلهم وقتالهم ويرغمون الناس على المبايعة لأميرهم المجهول بالخلافة, كما أنهم يتميزون بالحماقة وقصر النظر والجهل بالدين. وهم كانوا السبب الأكبر في تخريب المقاومة العراقية والقضاء عليها بممارساتهم الحمقاء التي أدت إلى تسلط الشيعة والإيرانيين على العراق وإلى شرور أخرى. وهم لا يتعلمون من أخطائهم فلا زالوا يحاولون تطبيق أفكارهم عن الإسلام بالقوة على الناس في مناطقهم. وأنا أقول للفصائل الأخرى ألا تأخذهم في قتالهم لائمة لأنهم بغاة يجب قتالهم قبل ومع قتال النظام لأنهم خوارج وقياداتهم غير معروفة وقد تكون عميلة لإيران أو غيرها وإلا فإن هذا التنظيم سيسيطر على سوريا في نهاية المطاف ولا نعلم المصير بعد ذلك. وأؤكد للفصائل الأخرى أن قتالهم والتصميم فيه سينهيهم لأن مقاتلي هذا التنظيم مخدوعون به وستزول عنهم الغشاوة يوم يدركون أنهم يقاتلون مسلمين مثلهم بينما هم جاؤوا أصلا لقتال النظام. فينشقون عنهم ويضعف هذا التنظيم المشبوه ويقل شره الذي يوشك أن يصبح مستطيرا..
مسلم
حفظك الله يادولة الإسلام ياقاهرة الشبيحة والمجرمين ويامرهبة الكفرة والمناقين ويافاضحة العملاء والخائنين ويامن أغظتي الجبناء والحاقدين والهاربين وأعداء الدين.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية