روى المعارض "أديب الشيشكلي" حادثة تعرضت لها عائلته بداية استلام الرئيس السابق حافظ الأسد في بداية السبعينات للحكم في سوريا، حيث تم الاستيلاء من قبل "الحكومة" على أكثر ما تملكه العائلة من أراضٍ تعود ملكية العائلة لها إلى القرن 19 في ريف حماه.
وقال حفيد أحد رؤساء الجمهورية في خمسينيات القرن الماضي إن أراضي العائلة تم تمليكها لفلاحين من الطائفة العلوية الكريمة، مشيرا إلى أن ما ما تبقى من الأراضي الملاصقة لها تم احتلالها تحت بند الإجار" الإجباري" من نفس الفلاحين، طبعا بدون تسديد الإجار.
وكشف الشيشكلي أن ما حدث دفع جدته "زوجة رئيس الجمهورية الأسبق رحمهما الله" إلى الاحتجاج للرئيس السابق حافظ الأسد على ما صدر من "أحكام جائرة بحق عائلتنا".
وعندما قابلت الأسد، وكانت برفقة والده قال لها "والله يا"حجة" ما بيطلع بايدي شي هذه هي القوانين ولكن حاولي مقابلة وزير الزراعة لعله يستطيع المساعدة!".
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية