أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

عندما رفض حافظ الأسد مساعدة "آل الشيشكلي" من استملاكات "الطائفة الكريمة"

أديب الشيشكلي "الحفيد"

روى المعارض "أديب الشيشكلي" حادثة تعرضت لها عائلته بداية استلام الرئيس السابق حافظ الأسد في بداية السبعينات للحكم في سوريا، حيث تم الاستيلاء من قبل "الحكومة" على أكثر ما تملكه العائلة من أراضٍ تعود ملكية العائلة لها إلى القرن 19 في ريف حماه.

وقال حفيد أحد رؤساء الجمهورية في خمسينيات القرن الماضي إن أراضي العائلة تم تمليكها لفلاحين من الطائفة العلوية الكريمة، مشيرا إلى أن ما ما تبقى من الأراضي الملاصقة لها تم احتلالها تحت بند الإجار" الإجباري" من نفس الفلاحين، طبعا بدون تسديد الإجار.

وكشف الشيشكلي أن ما حدث دفع جدته "زوجة رئيس الجمهورية الأسبق رحمهما الله" إلى الاحتجاج للرئيس السابق حافظ الأسد على ما صدر من "أحكام جائرة بحق عائلتنا".

وعندما قابلت الأسد، وكانت برفقة والده قال لها "والله يا"حجة" ما بيطلع بايدي شي هذه هي القوانين ولكن حاولي مقابلة وزير الزراعة لعله يستطيع المساعدة!".

زمان الوصل
(347)    هل أعجبتك المقالة (318)

Adam Turkmani

2013-12-04

مازالت استغرب من مناداة الطائفة العلوية ب الطائفة الكريمة ؟؟؟ من قبل صحف ومحطات التلفزة للمعارضة؟؟؟ منذ متى كانت هذه الطائفة " كريمة " ؟؟؟ ارجو من جميع وسائل الاعلام المعارضة من صحف ومجلات وجرائد ومحطات اذاعية ومرئية ان تتوقف بمناداة الطائفة العلوية ب "الكريمة" ومن اين لها بالكرم ام الكرامة او حتى نسبها الى الانسانية جمعاء ....يجب عليكم مناداتهم بالطائفة ......................المجرمة....لانريد لهذة الطائفة ان تعيش بيننا بعذ الان..


التعليقات (1)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي