أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

"جنيف2" دعوة لإنهاء الثورة السورية

إن الدعوة لحضور جنيف2 التي حددت في "22 كانون الثاني/ يناير" من العام القادم هي في الواقع دعوة لتسليم السيادة، ولوقف الثورة السورية، وإذا رفض الثوار إيقاف ثورتهم سيتحولون تلقائيا مع الجهات الداعمة لهم بحسب وجهة نظر المجتمعين في جنيف وبحسب وثائقها إلى إرهابيين وعصابات خارجة عن القانون الدولي.

ومن يتخيل أن المجتمع الدولي جاد فعلا في فرض حل في سوريا، ينكر تجربة ثلاث سنوات مع هذا المجتمع، الذي تنصّل من كل مسؤولياته تجاه الشعب السوري، بواسطة مقاربته السلبية لما يحدث، لكنه فعلا يبدي اليوم جدية في عقد جنيف لانتزاع السيادة ووضع يده على مصير سوريا. فالتشخيص المغلوط عمدا (والخاطئ عن سوء نية)، يؤدي فعلا لتقديم العلاج الضار بل المميت قصدا، وطالما أن العالم لم يعترف بإرادة وحقوق الشعب السوري، ولم يعلن تشخيصه للعلة: أي من يقتل ومن يدمر ومن يرتكب الجرائم، فهو لا يريد أن يعرف المرض، ولا يريد تقديم العلاج الذي يزيل السبب ... فالشعب هو صاحب الحق والقرار، وكل جريمة مورست بحقه تعالج بالعدالة التي هي سنة الوجود، إلا جرائم النظام السوري، يجري حلها بالدعوة للجلوس مع المجرم حول طاولة الحوار ومن دون شروط، أو بمعاقبته دوليا عبر إلزامه بتغيير أدوات جريمته.

هم بشكل واضح وصريح يقولون إن الحل في سوريا سياسي، ودورهم هو توفير الإطار وتقديم المساعدة، وهم لن يتدخلوا عسكريا تحت أي ظرف، ولن يفعّلوا آليات العدالة التي لا تنفذ من دون قوة، بل يفترضون أن السوريين قد تعبوا وأنهم سيقبلون بأي حل يفرض عليهم، وأنهم ينتظرون بلهفة لكي يجتمعوا في جنيف ليتبادلوا القبلات الحارة، لذلك يرون أن المطلوب منهم هو الإسراع في عقد هذا اللقاء الحميمي، الذي سيسامح على الماضي خوفا من المزيد، ويقفز فوق الحقوق والعدالة ويفرّج الأزمة وينهي الاحتقان (أي الثورة)، لينجب هذا اللقاء الحميمي، بين السلطة والمعارضة، ذلك المولود الجديد المنتظر من جنيف (الجسد الحكومي البريء المرضي عنه من الله والشعب والنظام وروسيا وأمريكا وإيران .. بالمعية أيضا) والذي سيكون له وهو في المهد كامل الصلاحيات والسلطة والقدرات، هكذا و بقدرة قادر ومعجزة تتكرر ..... فالحوار الذي بقي مستحيلا طيلة خمسة عقود بين النظام والشعب، وطلبات الشعب التي قوبلت بالحديد والنار طيلة عقود، سوف تلبى هكذا وببساطة بمجرد الحضور إلى طاولة الحوار !!!! 

واقعا نحن نعامل كسذج، وكأننا أمام قصة تحكى لطفل كي ينام، ولم العجب .. فنحن في الائتلاف نشعر دائما بالنعاس من تخمة الأكل، وأسرتنا مريحة جدا في الفنادق، ولا يوقظنا من سكرتنا سوى إضاءة الكاميرات، التي نهرع للوقوف أمامها للمزاودة، فنضع (اللاءات الخمس)، ونرفض التنازل (حتى لو قطعوا رؤوسنا)، ونصدر البيانات على مدار الساعة، ونضع الشروط والمحددات والضمانات، ثم نلحسها جميعا بسهرة واحدة مع السفير ... ونزحف في الصباح المشؤوم مطأطئي الرؤوس لتلبية الدعوة، وللحضور كمتسولي كسرة سلام نستر بها عورتنا المفضوحة على قارعة الطريق، (نستجدي روسيا تحرير بعض النساء والأطفال، وننسى 250 ألف شاب اختطفهم النظام لا ندري كم بقي منهم على قيد الحياة وكم يعانون ... أو فتح معابر إنسانية لمنطقة محاصرة، وننسى عشرة ملايين هائم على وجهه يعاني الذل والجوع والخوف)، ومع ذلك فكل ما حصلنا عليه حتى الآن هو الوعد بأن توجه الدعوة لرئيس الائتلاف .... !!!!!!!!! ما شاء الله (تكبير).

بعد ذلك طبعا ستأتي قائمة الوفد المطلوب حضوره عن طريق الهاتف الدولي، أو من خلال سهرة مع السفراء الذين سينصحون بتشكيلة الوفد المناسبة، الوفد الذي يدربونه على فنون التفاوض، أي فنون وتقنيات التمنع قبل الخلع والتعري، وهي مهارات يجب أن يتمتع فيها وفد (المعارصة) ليؤدي دوره المرسوم له في سرير جنيف بنجاح ورفاه وبنين. 

بالطبع سيتشكل هذا الوفد ممن له باع بالوكالة للأجنبي وموثوق من قبله، أي غير وطني وغير متطرف وغير ارهابي .... أي (وغدا لناظره قريب ) .. سوف يتشكل هذا الوفد في غالبيته من منحبكجية النظام المعلنين صراحة عن حبهم وهيامهم، ومعهم عدد من كاتمي هذا الحب الدفين، المموهين بلباس المعارضة السلمية والوطنية والمدنية والديمقراطية والتعددية، أو بلباس الأقليات والمكونات ممن يوحدهم خوفهم من الإسلام، وهم قد أصبحوا غالبية والحمد لله في الائتلاف بعد التوسعة وتوسعة التوسعة، وهي أغلبية تعمل بأمرة الغرب وتستطيع تمرير أي قرار يوحى إليها من روسيا وأمريكا (بالديمقراطية ..! التي تنسى كيف تشكل الائتلاف)، كما سبق ومررت وثيقة تقسيم سوريا وإلغاء عروبتها، لكن من دون الحاجة للتشبيح هذه المرة.

لنركز قليلا على الوفود ومشاركة الأقليات بمكوناتها. فالنظام سوف يمثل الدولة (الأمنية العسكرية) التي يجب أن لا تسقط، و يمثل الوطن (مزرعة التشبيح والفساد) الذي يجب أن يبقى، ويمثل الأغلبية التي ما تزال تعيش (طواعية) تحت قبضته، ويتحالف كنظام طائفي أقلوي مع بقية الأقليات وميليشياتها عسكريا في كل الجبهات.. بينما على وفد المعارضة أن يمثل أيضا الأقليات وبأكثر من طريقة: عبر هيئة التنسيق السلمية مع النظام وشريكها الكردي المسلح ضد الثورة، وعن طريق الائتلاف الوطني الذي يمثل الشعب السوري والذي يضم المجلس الوطني الكردي (الذي يمثل الشعب الكردي ضمن وحدة الشعب السوري بمعادلة تقول إن: (شعب + شعب =شعب) وأيضا من خلال المستقلين؟ مستقلين عن ماذا لا ندري؟، مع أن الأقليات عموما تحارب مع النظام (نستثني بعض الشخصيات المتمردة على مكوناتها والمنبوذة فيها، والتي ليس لها أي تأثير على قراراتها) ليصبح في النتيجة تمثيل الأغلبية العربية السنية شكليا أقل من ربع وفعليا صفر، إذا اشترطنا تفويض المكون لممثليه، حيث أن غالبية قوى الثورة المعنية بالحرب والسلام رافضة جملة وتفصيلا لجنيف وللائتلاف وللحوار مع النظام القاتل. 

وموضوع الأقليات لا يمكننا القفز فوقه، لأنها تعمل وبشكل منسق على إلغاء الأغلبية العربية السنية سياسيا، وتحويلها لأقلية، بنزع هويتها عن الدولة، من خلال حرب إبادة وتهجير عسكرية، وحرب تقويض سياسية تخوضها بالشراكة مع الغرب وتحت شعار الديمقراطية التي يريدونها كمضاد للهوية وللدين.

ولننظر لمسرحية رفض حضور إيران، فطالما إيران موجودة عسكريا على الأرض، و هي من يحكم سوريا، وهي من ستشكل وفد النظام من الخاضعين لمرجعيتها، فما مبرر رفض حضورها على مقعد مراقب في جنيف؟ لأنها هي وليس الأسد من سيشكل وفد النظام، بينما سيشكل الأسد ومخابراته وفد المعارضة من المقربين والمغازلين والعشاق السابقين وشريبي القهوة والكاس السابقين عنده.... في حين يغيب ظاهريا الأسد، لتحضر أذنابه وعملاءه على طرفي الطاولة، ويغيب فعليا صاحب العلاقة وولي الأمر عن التمثيل: أقصد عشرة ملايين لاجئ ومشرد، وخمسة ملايين محاصر، ومليون شهيد ومفقود وجريح مشوه، ومعهم كل الثوار والمجاهدين المنشغلين في الدفاع عما تبقى من أرض وعرض، ليتحول هؤلاء الأصلاء، الذين هم غالبية الشعب السوري، إذا ما رفضوا الانصياع والركوع للمقررات وللسلطة الجديدة، إلى خارجين على الدين والشرع (خوارج تكفيريين)، و عن القانون (إرهابيين يأكلون لحوم البشر)، ويستأسد عليهم مجلس الأمن والمجتمع الدولي، ويتنكر لهم الصديق، ويعتذر الشقيق عن عدم قدرته على مخالفة القرارات الدولية التي ستصدر سريعا لتحريم تزويد المعارضة غير المنضبطة بالسلاح، وتجريم من يفعل من الدول الجارة.

والآن ... وبعد أن تحدد موعد المؤتمر المنتظر لإنهاء الثورة، وأعلن الوسيط غير النزيه، أن لا شروط مسبقة، وأن كل الموضوعات تناقش في جنيف كموضوعات وليس كشروط، وأن صلاحيات مجلس الحكم الانتقالي تناقش أيضا هناك، ومصير الأسد وغيرها، يبقى السؤال مطروحا: أين أصبحت شروط وضمانات ومحددات الائتلاف؟ هل ذهبت في مهب الريح.. وهل سنذهب من دون أهداف ولا محددات ولا ضمانات ... هل هناك من يجيب في قيادة الائتلاف العتيدة .. هل نتوقع منهم التزاما صادقا لمرة واحدة فقط.

هل سنقبل بأول شرط من شروط حضور جنيف أعلن عنه بان كي مون، وهو البند الأول في وثائق جنيف واحد (أي وقف إطلاق النار الشامل من الطرفين)؟ بينما يبقى المقاتلون الأجانب، ويستمر الحصار، و يتعفن المعتقلون في السجون، و يتبدد المشردون في كل مكان، بانتظار أن يتم تطبيق البند الأول، والذي قد يحتاج لسنوات. تفرض خلالها وكأمر واقع حدود تقسيمية على سوريا.

وإذا عجز الطرفان عن الاتفاق وهذا شبه مؤكد ... هل سيتم فرض جسد حكومي انتقالي مرضٍ عنه من روسيا وأمريكا فقط، ومكون حسب ما نرى من خدمة صالونات السيدات الأوائل، ليحكموا بدلا عن أزواج تلك السيدات، الذين سيذهبون في إجازات طويلة ليتمتعوا في منتجعات العالم بما سرقوه من قوت الشعب، ويستعيدوا ذكريات بطولاتهم في قتله وتعذيبه، متنعمين بالحصانة الدولية التي تقدم لهم ثمنا لمبادراتهم السلمية في تسليم السلاح الكيميائي، وقبولهم الحضور لمؤتمر السلام، وبعد ذلك التنازل طوعيا، ومتى شاؤوا عن ورثتهم من السلطة التي فطرها الله لهم ولآبائهم من قبلهم.

احذروا يا من كنتم رفاقي، ما سترتكبه أيديكم سيرتد عليكم وبشيء آخر غير الكلمات. إنه تاريخ ومصير أمة. ما أطلبه منكم أن تلتزموا لمرة واحدة بما كتبتموه في وثائقكم، وبشكل خاص تلك المتعلقة بمحددات المشاركة في جنيف، وأنتم قد قبلتم بها طوعا رغم اعتراضنا وتحذيرنا، ورحم الله امرئ عرف حده فوقف عنده.

باختصار نحن نعتقد أن الضمانة الوحيدة لنجاح الحل السياسي في سوريا، هي تغير ثابت ونهائي للوضع الميداني على الأرض يقنع النظام بالرحيل السلمي قبل الهزيمة العسكرية، وقبل تحقق ذلك لا فائدة من المحاولة لأن أي حل لا يلبي أهداف الثورة سيسقط بيد شعب قرر أن يقاتل من أجل حقوقه وكرامته.

و لمن أراد طلب ضمانة دولية سهلة، يمكنه المطالبة بقرار ملزم لإيران وحزب الله بسحب قواتهم من سوريا، أو يمكنه المطالبة بإحالة ملف الجرائم في سوريا، وبشكل خاص أسلحة الدمار الشامل، لمحكمة الجنايات الدولية، وكل من يرد اسمه في القرار الظني يمنع من المشاركة في الحياة السياسية، وهو طلب بسيط وسهل، لكن أن يكون الحل السياسي بالشراكة مع الاحتلال، و بهدف إعادة الاعتبار للمجرمين وحمايتهم فهذا شيء غير مقبول، ولا يعتبر طريقا للسلام بل نحو الوحشية. 
أخيرا ماذا نفعل في مواجهة هذه الجبهة الجديدة التي فتحت علينا والتي اسمها جنيف، ولم نستطع تفاديها بكل الوسائل التي نملك:
أولا- يجب الاستمرار برفض مبدأ الذهاب، والعمل على تعطيل ذهاب أي وفد يمثل المعارضة، وهذا ما يعفينا من أي التزام لاحق. وهو الخيار الأفضل والأسلم، هناك من يقول بوضع شروط وضمانات يجب أن تتوفر قبل الذهاب، تلغي احتمال تجديد النظام أو تقسيم البلاد.... والمشكلة مع هكذا طرح أنه مغرٍ نظريا، ومستحيل عمليا، لعدم وجود قوة أو جهة قادرة على ضمان أي شيء، فالكل قد يساعد لكن لا أحد يكفل ... لذلك اقترحنا أن تنتظر المحاكم الثورية كل من يتعهد ولا ينفذ ما التزم به. كي لا يتورط العاجز فيما لا قدرة له عليه، وهذا ما يجب أن يكون واضحا ومعلنا عنه مسبقا.

ثانيا – تحضير أنفسنا لحرب سياسية وعسكرية طويلة، حرب جبهات و حرب أنصار.

ثالثا – توقع الحصار المالي والعسكري، والاستعداد له بالتخزين وبالاعتماد على الذات، وتوجيه العمليات نحو اكتساب الغنائم الحربية، واعتماد التكتيكات التي لا تستهلك الذخيرة، وأهم عنصر هو الإسراع في تطوير التصنيع الذاتي، والسيطرة على مصانع النظام العسكرية.

رابعا – تدعيم التحالفات مع الشعوب الصديقة والشقيقة، والانتشار للدول المجاورة وزرع تنظيمات في المناطق المؤيدة للثورة في الجوار للمساعدة في خرق الحصار المتوقع.

خامسا – الاستعداد لمنع استقرار أي كيان انفصالي، أو حكومة انتقالية لا يرضى عنها الشعب.

سادسا – العمل على إعادة المهجرين وتشغيل الاقتصاد الوطني الداعم للثوار.

سابعا – التوافق على قيادة عسكرية سياسية موحدة للثورة في الداخل، ملتزمة فقط بمصلحة الشعب السوري، تعمل بأمرتها كل الفصائل والقوى والشخصيات والمؤسسات، و تنزع الشرعية عما عداها.
والله الموفق والمستعان

(107)    هل أعجبتك المقالة (104)

عبدالعزيز

2013-12-01

السيد اللبواني طبعا كتير سهل استرضاء السذج والبسطاء من الناس بالكلام المعسول ولكن ليس كل الناس ,حضرتك حكيت كلام ظاهرو بيرضي الشارع الغير واثق من المعارضه السياسية المتخمه بالطعام عحسب تعبيرك وانت منن واساسي مع احترامي للجميع تاني شي طالما الكلام بالتغيير للوضع الميداني عالارض ليش ما شفناك بسوريا وليش ما ضفت من " خبراتك " للشباب عالارض يلي عم يتخبط يمين وشمال ! تالت شي سهل جدا التنظير والتشكيك بكلشي بتقدم عليه معارضتنا المتشرذمه ولكن هل انت بكل صراحه بتظن انو الغرب بحاجة لمؤتمر متل جنيف لتقضي عالثورة السورية ؟؟؟؟ !!!!!!! قطعا لأ لهيك كل شخص عم يتباكى عالمعتقلين والمهجرين يحاول مع الشيطان لاخراجن من الجحيم يلي هنن فيه وارجاعن لاهالين او خليه صامت ومرتاح عسريرو بالفندق يلي هو هلا فيه.


ممتاز حيزة

2013-12-01

تسلم ايدك أستاذ كمال،وضعت إيدك ع الجرح تماما بمقالتك الوطنية الرائعة،واقتراحاتك ممتازة وجديرة بالدراسة والاستعداد للمستقبل المجهول. المهم ألا يستعجل الإئتلاف بضب الحقائب لحضور جنيف٢ وأن يعلن عن عدم جاهزيته لحضور هكذا لقاء مصيري وبأنواع لسنا بحاجة لجنيف٢ ويكفينا جنيف١ وإلا ردة فعل شعبنا ستكون ربما إلغائنا من أجندة الثورة السورية المباركة وشكلوا بقائمة هيئة التنسيق الإنبطاحية المشبوهة التوجهات لك تحياتي الوطنيةالسورية الحارة وعاشت سوريةحرة كريمة.


نيزك سماوي

2013-12-01

جنيف ليس سوى أكذوبة كبرى من أكاذيب هذا العالم االذي أصبحت يداه ملوثة بدماء الشعب السوري عبر دعمه لأعتى عصابة طائفية إجرامية عرفتها البشرية وليس سوريا ، العصابة الطائفية الأسدية المجرمة تقتل كل يوم الشعب السوري فكل يوم مجرزة تضاف رصيد لهذه العصابة الأسدية وكما يبدو بمباركة دولية فكما نرى اليوم وعلى مدى أربع أيام تقوم هذه العصابة النصيرية المجرمة بقصف مدينة الباب شرقي حلب بالبراميل المتفجرة لقتل الشعب السوري ودون أن يرف له طرف هذا المجتمع الدولي ودون أن يدعو مجلس الأمن والقتل مجلسه للإنعقاد ، ولكنه أي مجلس القتل وليس الأمن أسرع للأنعقاد عندما سقطت قذيفة هاون على وكر العصابة الروسية التي تساعد العصابة الأسدية على قتل الشعب السوري عبر وضع سفارتها كموقع عسكري ومخابراتي للمخابرات الروسية والخبراء العسكرين كي يقوموا بمهمات إجرامية قذرة بحق الشعب السوري لا بل دان مجلس القتل قصف سفارة المافيات الروسية دون أن يعلم انه قد تكون العصابة الأسدية هي من فعلت هذا الفعل كما نعلمها ويعرف ممارساتها الإجرامية القذرة من زمن وليس الآن فقط ، لذلك الشعب السوري يواجه العالم المجرم أجمع يواجه كل قوى الشر والإجرام عبر أداتهم المجرمة عصابة الأسد الكوهينية الطائفية السفاحة العميلة ، بإختصار : إن جرائم هذه العصابة الأسدية مستمرة ولن تتوقف مقابل ذلك هناك مجتمع دولي حقير يلمع صورة هذه العصابة المجرمة الأحقر وما على الشعب السوري سوى النضال والكفاح فالطريق صعب جداً ولكن في نهاية المطاف سيصل الشعب السوري إلى اهدافه ويتحقق نصره بطرد هذا المستعمر المجرم السفاح من ربوع الشام وإستئصاله إلى الأبد فلا حل في سوريا سوى ذلك ومني قل غير ذلك ياكول هوى بالمعلقة ولن نقول ياكوا خرى بالمعلقة لأن جنيف 1 وجنيف 2 وجنيف 3 ما هي إلا أكذوبة كبرى من اكاذيب هذا العالم المنحط عديم المبادئ والأخلاق ، فلقد رأينا كذبة جنيف عام 2000 عندما إجتمع المجرم المقبور في جنيف برئيس أمريكا بيل كلنتون على حد زعمهم أنهم ناقشوا عملية السلام مع إسرائيل لمدة أربع ساعات وبعدها قالوا بمؤتمر صحفي فشلت المحادثات _ هذه أكذوبة جنيف عام 2000 _ فالحقيقة أن إجتماع المجرم المقبور حافر الوسخ مع كلنتون لم تناقش فيها عميلة السلام بكملة واحدة ، كل ذالك الوقت كان لإبرام صفقة توريث المجرم بشار الفسد عرش سوريا وكان ذلك ولكن لا نعلم ما نص الإتقاف الذي أبرمه ذاك المجرم السفاح محروق النفس وما هو الثمن الذي دفعه أو تنازل عنه هذا ما سيتم كشفه عبر وثائق وكليس التي سوف تنشر لاحقا وقريبا حيث سيكون هناك فضيحة كبرى أمام الإدراة الأمريكة السابقة وما تقدم من معلومات مضلللة للرأي العام الأمريكي والعالمي عن فحوى إجتماع الأسد المقبور مع كلنتون والذي إنكشف مضمونه قبل أن تنشره ويكليكس ، ليعلم الشعب السوري أن خيانة ذاك المجرم وخيانة أبنه الوريث غير الشرعي وما فعلوه من خيانة عظمى بحق سوريا وشعبها لا يستحقوا عليه الإعدام مرة بل مليون مرة وسحل جيفتهم القذرة في كل شوارع سوريا لأن أرض سوريا يجب أن تكون محرمة على أجسادهم القذرة.


عصام نوري

2013-12-02

لو كانت الثورة بدها تنتهي لكانت العصابة الأسدية أنهتها في مهدها في درعا منذ آذار عام 2011 حيث فعلت كل الوسائل وإستفرت كل أجهرة المخابرات المجرمة القذرة الطائفية وإستخدمت كل وسائل الجريمة والقمع والإعتقال والتعذيب والتشريد والجرائم منها الحرب ومنها الإنسانية ولم تنتهي ثورة الشعب السوري ، كل يوم الثورة في إزدياد وفي توسع وكل يوم هناك منتقيمن جدد ضد هذه العصابة الأسدية الكوهينة المجرمة السفاحة الطائفية ، إن جنيف هي لعبة العالم المجرم الذي حمى هذه العصابة من السقوط الحتمي وحتى الان هو من يحميها ولن يسمح بسقوطها أبداً لأن سقوط هذه العصابة يعني فك التلازم الذي دام أكثر من أربع عقود من السرقة والنهب التي تقوم به أداة الإجرام في سوريا المتمثل بالعصابة الأسدية حيث تقوم هذه العصابة بنقل كل القيمة للغرب مقابل تفقير وسرقة ونهب الشعب السوري فكيف تريد أن يقوم العالم الغربي في إسقاط هذه العصابة التي لن يكون لها مثيل في التاريخ من حيث العمالة والخيانة وتقديم كل الخدمات للغرب بما فيها أموال الشعب السوري المسروقة والتي تسرق منذ قدوم المجرم الخائن المقبور الى السلطة وزرعه من قبل كوهين في سوريا حتى اليوم ومن بعده وريثه المجرم الخائن الواطي بشار ومن حوله من مجرمين خائنين كوادين لذلك فلاشعب السوري يخوض حرب حياة او موت كما خاض الشعب الجزائري حرب إستقلاله ضد المستعمر الفرنسي الذي يتعبر خمس نجوم على موجب المستعمر الداخلي الطائفي الحاقد المجرم الغاشم الحقير ، لقد حذر علماء الأمة منذ 700 عام من خطر الطائفة النصيرية إذا ما تحكمت برقاب الشعب السوري ولكن نحن السوريون لا نقرأ التاريخ حتى وقعت الواقعة وإستولت هذه العصابة الطائفية المجرمة على السلطة في سوريا وأسست للدولة النصيرية الأبدبة كما كان يطلقون شعارتها المغلفة حتى وقع الشعب السوري تحت الظلم والذل والعبودية الوضيعة حتى كما كان يقال أن مساعد علوي بالمخابرات المجرمة النصيرية أقوى من رئيس مجلس الوزااء الصوري السني الذي لا رأي له ولا قرار ولا أي شيء سوى صورة شكلية فقط وقس على ذلك على مستوى كل الجيش عندما تم علونته وتم علونة الوظائف الدبلوماسية وتم علونة البعثات الخارجية حتى تحقق الحلم العلوي بدولة علوية على كامل التراب السوري بعدما كان ينادي المجرم سليمان الوحش والد المجرم خاقر الوحش بدويلة علوية على الساحل فقد قدمت له فرنسا والغرب واسرائيل دولة سوريا على طبق من ذهب مقابل ان يبقى عميلا ذليلا حقيرا يعمل تحت أقدمهم وينفذ ما يرودون منه وحتى اليوم تفعل العصابة ما يطلب منها وماقتل الشعب السوري وألقاء البراميل المتفجرة على المدنيين العزل إلا أكبر دليل على الضوء الأخضر لهذه العصابة الحاقدة لقتل الشعب السوري لأن كل جرائم العصابة لن يكون لها أثر أو تحقيق أو ملاحقة لأن العصابة الأسدية محمية دولياً ، لذلك فذهاب المعارضة إلى جنيف2 هي بداية ذبحهم وتصفيتهم غن دخلوا سوريا بوجود العصابة لأن هذه العصابة معروف غدرها فهي قائمة على الغدر والقتل والتصفية والجريمة فلم يسلم منها حتى ناكح بشرى الأسد فقد قتلوه وصفوه شر تصفية وهذا زوج أختهم فكيف بأعضاء الإئتلاف والمجلس الوطني وغيرهم فمصريهم الخوزقة على أيدي هذه العصابة الأسدية المجرمة إن سلموا أنفسهم لها لذلك فالأفضل من أي عضو في الإئتلاف حمل البندقية والسلاح والقتال حتى الموت او النصر أفضل من ان يذهب الى جنيف الذل جنيف الخيانة جنيف الغدر ولكم في جنيف عام 2000 بين كلنتون والمجرم المقبور حاغر الوحش خير دليل على النتائج التي تمخضت عن هذا الإجتماع الذي أوصل الوريث المجرم بشار الاسد الى السلطة كي تستمر الجريمة بحق الشعب السوري فهذا العميل المجرم يجب القضاء عليه وعلى جميع أفراد العصابة العميلة المجرمة الخائنة ولا سبيل سوى ذلك نقطة انتهى.


سوري

2013-12-07

السيد اللبواني المحترم وبإعتبارك من الشخصيات الوطنية السورية وما تقدم لسوريا وللشعب السوري من جهود كبيرة فإن علينا تقديم النصح والإرشاد والأفكار السليمة النقية التي يجب أن يعمل بها الثوار والثورة كي نتخلص من هذا المستعمر المجرم الغاشم الخائن الحاقد ، أولا إن جنيف 2 أكذوبة كبرى من أكاذيب العالم المجرم الذي يقف مع الجلاد والمجرم ويساويه بالضحية فقبل التوجه إلى جنيف2 ومن سيذهب من الوفود المشاركة لتشكيل جسم إنتقالي لابد أن يسبقه من سيذهب إلى لاهاي محكمة الجنايات الدولية فيجب أن يكون مسار جنيف2 وقبل أن ينطلق أن يكتب أسماء المجرمين بدء من المجرم والسفاح الأول والشبيح الأول بشار الوحش وغيره من المجرمين الذين ما زالوا يسيطرون على القرار الوطني السوري ولهم الرأي كله فيجب أن يساقوا أولا إلى محكمة الجنايات الدولية ووضع أسمائهم من ضمن المجرمين الذين يجب ملاحقتهم ونحن نعلم أن المجتمع الدولي لن يرضى بذلك فجنيف2 عبارة عن مؤامرة أو ربما يكون مناورة لا ندري الأمر الثاني : إن الإحتلال الطائفي المجرم الغاشم لسوريا ومنذ اكثر من 45 عام يتقنع ويخفي كل أفعاله الإجرامية والإحتلالية والطائفية وراء الوطنية ، فعندما يُشكل عصابات طائفية من شبيحة ومجرمين وإرهابين ولصوص وقطاعي طرق يسمهيم جيش الدفاع الوطني ؟؟؟!!! أي يتقنع بأسم الوطن والوطن من هؤلاء المجرمين الخونة الإرهابين بريء ونحن عندما نشكل فصيل ثوري نقول بالفم الملئان أن إنتماء هذا الفصيل للقاعدة ونبايع الظواهري وووالخ من أقوال لا تفيد إلا المحتل العلوي المجرم وتشوه صورة الشعب السوري وتصف ثورته بالإرهاب فلماذا لا نمسي كل الفصائل الثورية والألوية المقاتلة التي تقاتل الإحتلال بالأسماء الوطنية كي نحارب هذا المحتل المجرم بنفس الأسلوب الذي يحاربنا به منذ أكثر من 45 عام ، فلماذا لا نسمي حركة أحرار الشام الوطنية وكلنا كما تعلم مسلمون ولماذا يزجون بإسم الإسلام بكل شاردة وواردة فلماذا هذا ومن يخدم هذا ؟؟؟!!! ولماذا لا نسمي جبهة النصرة جبهة نصرة الوطن وطرد المستعمر المجرم وأن يكون تبيعيتها لسوريا وللثوار ... إن عليكم انتم كوطنيين شرفاء أن يكون لكم التأثير على كل القوى الثورية وتقديم الوطنية والوطن السوري ومحاربة المحتل المجرم الحاقد بنفس أسلوبه ، فهذا المحتل ومنذ إحتلاله لسوريا لا نسمع منه إلا الوطن غال وعزيز ومقاومة وممانعنة و ما يجري كان كله طائفية بطائفية فقد علونوا الجيش حتى وصل بهذا المستعمر المجرم الغاشم الداخلي إلى أن علون كل سوريا ولكن يتحدث يأسم الوطنية وجيش الدفاع الوطني والجيش العربي السوري ولكن الواقع كله معروف فجيش الدفاع الوطني هو عبارة عن شبيحة طائفيين ومجرمين وإرهابين والجيش العربي السوري هو عبارة عن مليشيات طائفية مجرمة سفاحة حقيرة ومجلس الشعب هو عبارة عن مكان تم تدنسيه من قبل هؤلاء المنافقين الخونة الإنتهازين العبيد الوضعيين القذرين المأمورين وقس على ذلك فهذه هي المشاهد الحقيقة من سوريا ، فأين نحن مما تقوم به هذه العصابة الطائفية المجرمة واليوم يكاد كل العالم المجرم أن يعيد تأهيلها في جنيف2 على حساب دماء الشعب السوري ، فجنيف2 ليس لإنهاء الثورة بل لإنهاء الشعب السوري إلى الأبد لأن الثورة إنتهت عندما بدأ المحتل الخائن المجرم بقيادتها وحرف مسيرتها وبعد أن قتل هذا المحتل كل الشرفاء أمثال غياث مطر وغيره وغعتقل اللآلاف وشرد الملايين وتقول دعوة لإنهاء الثورة ؟؟!!! لم يبقى سورى الخونة والمجرمين أمثال صالح مسلم الذي يدعو لتجزأة سوريا وهيئة التعريص اللاوطنية التي تدعو لعدم التدخل الخارجي ولا تعلم أن التدخل الخارجي الإيراني الروسي هو منذ إنطلاق ثورية الشعب السوري موجود بما يسمى العدوان الثلاثي على الشعب السوري ولا تزال هذه الهيئة تمارس العهر ولا تتكلم الحقيقة المعروفة للجميع أن التدخل الخارجي في سوؤيا قد حدث من قبل إيران الدولة المارقة الطائفية الحاقدة راعية الإرهاب وروسيا المجرمة التي تزود المحتل الداخلي المجرم بالسلاح لقتل الشعب السوري.


همام أيوب

2013-12-07

ليست جنيف2 هذا إذا إنعقد إلا لبيع الوهم للشعب السوري الذي خرج بثورته ومقاومته لأعتى إحتلال داخلي عنصري عرفته البشرية من حيث الوحشية والإجرام ووسائل لتعذيب في فروع الإحتلال النصيري المجرم للمعتلقين السوريون في سجونه الظالمة والتي لو فتحت لكانت أكبر عار للعالم الحر مدعي الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان فقط لو شاهدوا كيف تسلم جثة معتقل لذةيه بعد أن يوقعوا بقوة الإرهاب وثيقة تشير على ان الجماعات المسلحة الإرهابية هي من قلت أبنهم ولو كان هناك عالم يرى أو يسمع ما جرى للمعتلقين السوريون في سجون المحتل النصيري المجرم وكيف أن وسائل التعذيب التي يستخدمها المحتل المجرم الغاشم الجبان الواطي الحقير ، حيث تم مشاهدة الكثير من الجبثث المشوهة تحت التعذيب الت سلمت لذويهم من آثار التعذيب والضرب والكوي والحرق والتجويع وكل الممارسات الهمجية التي لا يمكن لبشر أن يقوموا بها ولا يقوم بمثل هذه الأعمال الوحشية سوى أشخاص مجرمين تجردوا من إنسانيتهم وتجروداو من كل شيء وأصبحوا وحوش ضارية مستكلبة على العزل من الشعب السوري تسومهم سوء العذاب لذلك فقد أصبح الكثير من السوريون يفضولن القتال والكفاح حتى الموت وآلا يقعوا فريسة هذه العصابة الإرهابية المجرمة التي يتواطئ معها العالم الأشد إجراما منها بالسكوت على جرائم هذا المحتل النصيري لسوريا وتعطيل كل من مجلس الأمن والأمم المتحدة وكل المنظمات الإنسانية والتي تسكت على كل هذه الجرائم والفظاعات التي يرتكبها هذا المحتل المجرم الغاشم الندل الحقير السافل ، أيها الشعب السوري هذا العالم العاهر لا يعرف سوى لغة القوة ولا بد من النشال والكفاح وعدم السكوت لا للإحتلال النصير المجرم الحاقد الغاشم ولا لأي دولة من العالم سوى الإعترف بحقوق الشعب السوري وبحقه بطرد المستعمر النصيري المجرم الغاشم الجبان وتحرير سوريا وإعلان إستقلالها الحقيقي ولا سبيل سوى ذلك ولن يكون سوى ذلك مهما فعل المرجفون والمبطلون وإلى الكفاح وإلى النضال أيها السوريون الشرفاء الأحرار لنزع حريتنا وإستقلالنا من المستعمر المجرم الغاشم ومن كل داعميه فالأرض لنا والعدو سيندحر مهما طال الزمن ولن نتركه بعد اليوم يدنس أرضنا ويقتلنا ويتعتل أبناءنا في معتقلاته في فروع المخابرات النصيرية المجرمة فروع الإحتلال المجرم الغاشم الجبان ... سندمر كل فروع المخابرات النصيرية ... لن نبقي لها آثر إن شاء الله على كامل التراب السوري إننا في سوريا نخوض معكرة حياة أو موت كما خاضها الشعب الجزائري من قبل نحن خضناها حياة أو ممات وعقدنا العزم أن تحيا سوريا ونحرر سوريا من رجس الإحتلال النصيري المجرم الندل الغاشم الجبان وجنيف 1 و2 و3 4 ينقعوا ويشربوا ميتو مجرمي العالم كلهم الذين يشتركون في الجريمة والهلوكوست الذي يحل بالشعب السوري بالقرن والواحد والعشرين على أيدي برابرة العصر ونازيه المجرمين الطائفين أداة الإجرام العالمية عصابة الأسد الإرهابية المجرمة السفاحة.


كفاح بن سوريا

2013-12-07

لا سبيل أمام الشعب السوري بعد أن خذله العالم أجمع ولا طريق إلا طريق واحد هو طريق الكفاح المسلح ولا حل لجلاء المستعمر الداخلي العنصري الطائفي المجرم الحقير إلا بذلك وبناء عليه يجب على الوطنيين والمعارضين والشرفاء كلهم أن تكون المرحلة القادمة هادفة وجامعة لكل الألوية والفصال الثورية التي تكفاح ضد المستعمر المجرم الخائن ولا بد من إطلاق اول جيش سوري وطني إقتداءا بثورة الشعب الجزائري الذي ناضل وكافح حتى تخلص من المستعمر الفرنسي الذي يتعتبر سبع نجوم مقارنة بالمستعمر العلوي الطائفي العنصري الحقير المجرم السفاح الغاشم لذلك يا دكتور لبواني أوصل صرخاتنا لمن هم على الأرض من الثوار والمقاتلين والمجاهدين بأن : 1- ثورتنا تحررية إسمها ثورة التحرير السوري 2- جيش التحرير الوطني السوري هو الذي يجب أن تنضوي تحته كل الفصائل المقاتلة 3 - جبهة التحرير الوطني لمن أراد أن يسمى نفسه جبهة ولا للقاعدة في سوريا ولا لأي مكون غريب إذا لم يقاتل من اجل تحرير سوريا نعول كثيرا عليكم أيها الوطنيين الأحرار في تشكيل جيش التحرير الوطني السوري قدوة بجيش التحرير الجزائري الذي في النهاية أنهى الإحتلال الفرنسي وطرده ولن نستطيع إنهاء المستعمر العلوي إلا بما ذكرت وبما قدمت من نصائح لكل القوى الوطنية والثورية والجهادية في االتوحد تحت راية جيش التحرير الوطني السوري من هنا فإن العالم سيحرتمكم ويحسب ألف حساب لكم.


التعليقات (7)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي