تقرير مصور يكشف الحقيقة.. تمثال حافظ "الأكبر" في خبر كان

لن يبقى آثر للمجرمين والحاقدين واللئام في سوريا حتى تماثيلهم التي بنوها دمرت فلم يبقى لا صنم ولا هبل إنتهى عصر الكذب والحقد إنتهى عصر الإجرام الأسدي إنتهى عصر الخنازير البرية الوحشية المجرمة اليوم تهدم تماثيل ذاك المجرم المقبور الذي سبب بكل هذه الكوارث الوطنية في سوريا فهو السبب فهو السبب عندما أسس لعصابة طائفية مجرمة حقيرة حتى ورث العصابة لأبنه الولد المجرم بشار الفسد الذي تنبين أنه أشد من أبيه إجراما وخاصة انه أمر مباشرة المجرم بسام حسن بضرب الشعب السوري بالكيماوي لذلك فإذا كان مصير التماثل التحطيم فمصير المجرم بشار الأسد وعصابته الإجرامية لن يكون سوى الشنق حتى الموت في ساحة المرجة.

يعني والله ما في أغبى من هيك عم تحكو عن صنم لا يحل و لا يربط و تناسيتم الدمار الذي حل و يحل الأن بدير عطية و التي لم يكن فيها سوى المخفر و مدير الناحية و 100000 مواطن ليس لهم لا حول و لا قوة . كل شخص مدني يموت في دير عطيه و الله دمه برقبة الجيش الحر و الكتائب الأسلامية أنا لا أدافع عن الجيش النظامي و لكن إذا كانو أبطال الجيش الحر و الكتائب الأسلامية و جبهة النصرة ليذهبو و يجابهو في الجبال القريبة من بلدتنا و ليس من داخل بيوتنا . طبعاً سوف تقولون عني شبيح و تسبون و تشتمون و لكن هذه هي الحقيقة و الله يعرف الحق أكثر منكم و الشكوى فقط لله تعالى و إن شاء الله كل شخص يؤيد دخول الجيش الحر المدن الله يشرده هو و أولاده.