أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

طلقها… فاستعانت بشقيقتها لقتله رميا بالرصاص

 لم يعرف محمد أن حرفا واحدا فصل بين “طلاق” زوجته وخسارة حياته بـ “إطلاق” النار عليه.

فمحمد لم يرتكب أي ذنب أو أية جريمة سوى أنه طلق زوجته، فما كان منها إلا أن اتفقت مع شقيقتها من أجل معاقبته على “فعلته هذه” بإطلاق عدة طلقات نارية عليه استقرت في رأسه أردته قتيلا .

ففي منطقة أبلح في البقاع، شرقي لبنان، أقدمت “زينب” وشقيقتها على إطلاق النار على طليقها “محمد” وهما تستقلان سيارة رباعية الدفع، حسب ما ذكرت الوكالة الوطنية الرسمية في لبنان اليوم الجمعة .

طلقات زينب وشقيقتها لم تخطئ مسارها، حيث استقرت في رأس محمد الذي فارق الحياة على الفور.

ولم تعرف بعد تفاصيل إقدام محمد على تطليق زوجته، والدوافع التي جعلت من طليقته تختار له الموت كرد وحيد على قراره بالانفصال عنها.

(102)    هل أعجبتك المقالة (111)
التعليقات (0)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي