أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

بثلاثة أسئلة.. موسى العمر يكشف حقيقة معارضة قدري جميل

لم يبدِ نائب رئيس حكومة النظام المقال مؤخرا قدري جميل أي تحفظ إزاء ترشح الأسد لولاية جديدة.
واشترط في لقاء تلفزيوني مع الإعلامي موسى العمر لإعطاء رأيه بذلك معرفة المرشحين الآخرين لرئاسة سوريا مكتفيا بالقول "حينها لكل حادث حديث".

وفي رده على سؤال العمرحول عدد أعضاء الجبهة الشعبية للتغيير، وهو الحزب الذي استقر عليه جميل بالشراكة مع علي حيدر لممارسة "المعارضة الداخلية"، أجاب المسؤول الذي غادر لتوه سفينة النظام "لسا ما عديناهم"، عازيا ذلك إلى أن الجبهة تشكلت أثناء الأحداث.

وأضاف بلهجة تمزج بين التحدي والارتباك بأنها -أي الجبهة" لها تأثير سياسي كبير ستكشفه أول انتخابات شفافة نزيهة غير مزورة ستُظهِر حجم القوى على الأرض.

كما رفض جميل صراحة دخول الائتلاف أو تسنّم أي منصب فيه إذا اشترط طلب إحالة ملف الأسد إلى محكمة الجنايات الدولية، معتبرا ذلك أنه "شروط مسبقة تعيق بدء الحوار، ومن يضع شروطا مسبقة فإنه لا يريد الحوار".


زمان الوصل
(164)    هل أعجبتك المقالة (100)
التعليقات (0)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي