جب التفريق بين المعارضة والثورة ...كلام قديم قلناه ولكن الخلط مستمر ... ولو ارتقت المعارضة الى الثورة لما كان هناك ضير أو ضرر او ضرار في الذهاب الى جنيف أو الى أي حوار أو تفاوض لأنها عندئذ ستكون جولة عنفوان ثوري يهز فيها وفد الثورة العالم.... ويبرز ادلة الإجرام الأسدي ويفاوض على تسليم بشار القزم لمحكمة الشعب أو لاهاي ويفاوض دول العالم العظمى التي ستشارك في جنيف على الوقوف فورا ضد بشار المجرم مقابل أن يُنظر في الصفح عنها ..... صفح الشعب السوري المنتفض العظيم ..عسى أن يصفح الشعب العظيم عن إدارات الدول الغاشمة التي علمت فسكتت وأمهلت وساعدت وأبقت أبشع مجرم ارتكب أبشع الجرائم ضد الإنسانية منذ بدء تأريخ التاريخ .
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية