أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

"أبو جهاد الشيشاني" أميراً لولاية "الدانا" الإدلبية

علمت "زمان الوصل" من مصادر خاصة أن دولة الإسلام في العراق والشام عينت "أبو جهاد الشيشاني" والياً على البلدة، بعد مقتل واليها السابق "أبو عبدالله الليبي" على أيدي مجهولين قرب معبر باب الهوى الحدوي.

وأشارت المصادر إلى أن "أبو جهاد" شارك في عدد من المعارك ضد الأسد، وآخر مشاركته في القتال ضد مقاتلي "pyd" في أطمة.

وكانت مصادر رشحت في وقت سابق لـ"زمان الوصل" أن يُأمّر على البلدة "أبو عبد الله الفرنسي" الذي يعتبر من أبرز قيادات "داعش" في "الدانا".

الجدير بالذكر أن دولة الإسلام في العراق والشام تعتمد على الكفاءات في تعيين أمرائها سواء من المهاجرين والأنصار، ويعد من الأسباب الرئيسية لانشقاق "داعش" عن "النصرة" تهميش الكفاءات من المهاجرين من قبل الأخيرة.

ويقوم على الأمر في "داعش" حسب الموقع والمهمة مهاجرين وأنصارا، حسب متطلبات كل ولاية، حيث رجحت مصادر لـ "زمان الوصل" أن يكون أمير "داعش" في الرقة من أبناء دير الزور، بعد سلسلة الاعتصامات والمظاهرات التي خرجت ضدها في المدينة أثناء تولي أمير من المهاجرين أمورها هناك.

زمان الوصل
(159)    هل أعجبتك المقالة (132)

زنوبيا

2013-10-23

و ما بتستحو كمان من هيك أخبار .... يا رب يارب يا جبار تخليلنا البشار ... يا رب ما النا غيرو يتعامل مع هالديناصورات .... ولك يا خجلتنا من التاريخ العمى هدول هني السوريين أهل الحضارة؟؟؟؟؟.


دانا غروزني سوريا

2013-10-24

في شيشانيين اكثر من السوريين بدانا و معظمهم تزوج من بنات دانا الجميلات و دفعوا مهر بالدولار و صارت دانا مثل غروزني.


د. محمد غريب

2013-10-24

كثير من التعليقات في زمان الوصل ينشرها الشبيحة فأعودوأكرر مالم تنشروه لي من قبل: نحن في حالة حرب مع النظام ومؤيديه فلسنا في حاجة لمعرفة آرائهم فضلا عن نشرها في موقع للثورة السورية خصوصاً أن هؤلاء البدائيين المجرمين لايؤمنون بأي حوار أو حرية أو ديموقراطية وليس هناك حدود لإجرامهم حتى على مستوى الإعلام. لذا نرجو عدم نشر أي تعليق ضد الثورة حتى لا تتركوا المجال للنظام وشبيحته ليحاربوننا في صفحاتنا، وقد تصفحت صقحاتهم وأعرف عباراتهم التي يؤلفها لهم خبراء الفبركة لديهم ولاحظت أنهم ينشرونها وبكثرة في كل مكان يزوره الثوار كجزء من حربهم على الشعب السوري..


د. محمد غريب

2013-10-24

هذا الشبيح الذي أطلق على نفسه "زنوبيا" و "دانا غروزني سوريا" كان قد هدد "زمان الوصل" بعد نشر أي تعليق "عقاباً" على نشرهم أخبار "مغرضة" لكنه تخلى عن تهديداته لأن أسياده يطلبون منه الاستمرار في مهنة التشبيح الإلكتروني، وتعليقاتهم أصبحت تندرج في إطار التشكيك والمتاجرة بالوطنيات والمبادئ، بالطبع لن يتخلوا عن أصلهم وانحطاطهم بالتعليقات ذات المستوى الهابط كالتعليق الثاني، لكن لايلومهم أحد فهذا هو ما يقومون به في كل حياتهم، اللوم يقع على من ينشر لهم..


التعليقات (4)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي