اللبواني: نسعى لمجلس إسلامي يكون بديلا للائتلاف، الذي ُعيّن أعضاؤه من قبل المخابرات

التابع للمخابرات هو اللبواني نفسه بهجومه اليومي على اطياف المعارضة ونسي ان هناك نظام يقتل الشعب السوري ، ثم انه يتحدث عن جبهة اسلامية ؟؟؟ انه يسير بنفس خطى النظام بنعت المعارضة السورية بالاسلامية الاقصائية المتطرفة ..

هذه نسخة اصيلة من العروبية بامبلاج اسلاموي التي كان الشعب السوري يتوسم فيها الخير. هذا "المناضل" الزئبقي يعيش في مدينة صغيرة اسمها ساندفيكين بالسويد ويرى ما تقدمه بلدية البلدة والمحافظة يفليبورغي لساكنيها دون العودة الى المركز في ستوكهولم. هذا الانسان لن تتغير مفاهيمه لكيفية تسيير المجتمع والدولة لانه سيبقى امينا لمبادئ البعث قائد الدولة والمجتمع. مبروك لنا امثال هذا العبقري الذي لا نستحق افضل منه. معظم الدول المتقدمة في العالم لامركزية ولكن امثال اللبواني والمالح والبيانوني ومن لف لفهم في الائتلاف والمجلس الوطني السوري يتشبثون بان تبقى سوريا عربية اسلامية مركزية يعين لص مثل مصطفى ميرو محافظا على الحسكة, بينما هناك الآلاف من ساكنيها الشرفاء ممن يستطيعون ادارتها بكفء واخلاص, واذا حاد عن الصواب يصحح او يقال لان الكل يعرفه ويراقبه..