قالت الراهبة آغنس - فاديا اللحام - لصحيفة هآرتز الاسرائيلية : "أنا أحب إسرائيل , وعلى اليهود أن يكونوا النور الذي يضيء العالم"
وتقوم هذه الراهبة المقيمة في معبد شمال دمشق رغم أنها لبنانية، بالحملة الدعائية دفاعا عن بشار الأسد، ليس بملفات عادية فحسب، بل بأخطر الملفات تورطه بالكيميائي في الغوطة التي قتل فيها مايزيد عن 1700 طفل وأمرأة ورجل.
وكانت آغنس قد ظهرت على شاشة الميادين وفضائية النظام الرسمية، ومحطات أخرى وصفت خلالها مشاهد "مجزرة الكيماوي في الغوطة" بأنها ملفقة، الرواية التي اعتمد الروس عليها في تشكيكهم بمسؤولية الأسد عن هجمات 21/آب.
ولم تكتفِ "آغنس" بذلك بل أعادت هذيانات المستشارة السياسية للأسد بثينة شعبان، مدعية أن ضحايا مجزرة الغوطة أشخاص اختطفوا من الساحل ليقتلهم الإرهابيون في الغوطة.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية