أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

علوش يدعو "داعش" للانضمام إلى "جيش الإسلام"

قال إنهم يقبلون مجاهدين من جميع أنحاء العالم

قال قائد "جيش الإسلام" زهران علوش إن "جيش الإسلام" يقبل "المجاهدين من إخواننا المسلمين من كافة أنحاء العالم"، متمنيا على من يريد الانضمام مراجعة موقع "جيش الإسلام على الإنترنت.

ورفض علوش من يقول إن الثوار والمجاهدين تحولوا إلى "أمراء حرب" وتفرقوا وباتوا يتنازعون على السلطة، قائلا لمن اثار هذا الطرح على صفحة "علوش في تويتر: "أبشر يا أخي فالحمد لله أن أهدافنا لم تختلف وستسمع أنت وبقية المسلمين ما يسرك ولعله قريبا".

وفيما سأل أحد أنصار تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"، عن رأي علوش فيما إذا دعي للانضمام إلى الدولة الإسلامية؛ "لكي يكون النصر أسرع والغنائم أكبر وخسائرنا أقل"، رد قائد جيش الإسلام: وأنا أدعوكم أخي الحبيب أنتم وكتائب دولةالإسلام في العراق والشام للانصمام إلى الجيش المبارك (جيش الإسلام) مع باقي الفصائل توحيدا للجهود".

وتشكل جيش الإسلام مؤخرا من اتحاد 50 فصيلا وكتيبة مقاتلة، فيما يقدر قوامه بحوالي 50 ألف مقاتل.

(115)    هل أعجبتك المقالة (102)

ابو عرب

2013-10-03

يفبلون مجاهدين من جميع انحاء العالم !! لا يوجد فخ نصبه بشار لنا الا و وقعنا فيه بسبب غباء و جهل هؤلاء الذين يسمون نفسهم اسلاميين و هم لا يأخذون من الاسلام غير الاسم..


عبدالرحمن

2013-10-03

هذا تقرير غير كامل وترك أهم نقطة وهي مسوغ هذا العلوش الشرعي لدعوة الدولة للإنضمام حيث اعتبر أن فصيله أقدم !! وهذا كذب فالدولة أقدم من أيام حرب الروس في أفغانستان حيث كان الشيخ الزرقاوي له جماعة باسم التوحيد والجهاد وزعم هذا العلوش أن مشروعهم أكبر !! ولا حاجة لتعليق فمنذ متى أصبح مشاريع التنظيمات أكبر من الدولة ومنذ متى أصبحت فصائل سايكس وبيكو أكبر مشاريع من الجهاد العالمي !! وزعم أيضا أنهم أقوى وأكثر تمكين والكل يعلم أن جيشهم مليان بالمنهزمين من جيش بشار وأكثر هؤلاء إبن يكن كلهم ممن لم يتوبوا من العمل مع بشار - بنطق الشهادة - وإنما تركوا العمل خوفا وطمعا بالدنيا وزعموا لأن الجيش أصبح يقتل المدنيين والأبرياء ثم إن جيشهم يعج بأهل الأهواء والبدع وأصحاب المطامع الدنيوية فليسوا على قلب رجل واحد ثم إن جيشهم يعتمد بشكل كلي على دعم علماء البلاط السعودي أي يعتمد على دعم الأنظمة الطاغوتية فإنك لتعجب من هؤلاء يتلقون الدعم من رأسهم لأخمص أقدامهم من الطواغيت وأعوانهم ثم يطلبون أن تعاملهم معاملة أهل الحل والعقد وهو لا يحل ولا يعقد لنفسه بل لو أنقطع الدعم عنه أسبوع لتركه رفاقه فمن أقوى إذا يا علوش من يجمعهم عقيدة وفكر واحد أم من يجمعهم المال من يملك أمر نفسه أم من هو مرتهن للدعم فمن لم يفر من منطقة شبعا والمطاحن أم من كل انتصاراته إنس حالات تكتيكية ، ثم ألم تكن الدولة قبل أيام عند علوش خوارج وخونة وغدا بن فكيف أصبحوا بين لسلك وضحاها إخوانه بل حتى المنشقين عن الدولة كان يهاجمهم مسؤوله الشرعي المرجئ !! - مسؤوله الشرعي يقول أن من قاتل مع بشار فهو مسلم ولا يكفر ويكذب على الله ويتطاول على أئمة الإسلام ويرميهم بالحرورية أي أنهم خوارج وعليه فالدولة والمنشقين خوارج لأنهم يكفرون من قاتل مع بشار -.


التعليقات (2)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي