أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

كتائب من الحر تعلن معركة "نهروان حلب" ضد "داعش" ومصادر تنفي

علمت "زمان الوصل" من مصادر خاصة أن عددا من كتائب الحر في حلب ستعلن في الساعات القليلة القادمة معركة "نهروان حلب" ضد دولة العراق والشام الإسلامية "داعش"، فيما نفت بعض المصادر دقت الخبر... 

ووفقاً لمصادرنا فإن عددا كبيرا من الكتائب انضمت لغرفة عمليات تحت قيادة لواء "عاصفة الشمال".
ولم تفصح المصادر عن عدد المقاتلين والألوية المنضمة لمعركة "نهروان حلب" حرصاً على سير المعركة وسرية الخطط العسكرية.

ولم يتسن لـ"زمان الوصل" أن تتعرف على موقف دولة العراق والشام من الإعلان، فيما نقلت شبكات إعلامية محلية عن والي حلب اتهامه لمقاتلي "عاصفة الشمال" بأنهم "عملاء للأمريكان ومرتبطون بشركة "بلاك ووتر" الأمريكية الأمنية."

يذكر أن معركة "النهروان" هي إحدى المعارك الإسلامية الداخلية المبكرة، وقعت سنة 38 هـ (حوالي سنة 659م)، بين علي بن أبي طالب، رضي الله عنه، وبين المحكمة (الخوارج فيما بعد)، والنهروان موقع بين بغداد وحلوان. 

وكانت المعركة واحدة من نتائج معركة صفين التي انتهت بالإتفاق على التحكيم بعد رفع المصاحف على أسنة الرماح إشارة إلى ضرورة التحاكم إلى كتاب الله، وحينها رفض "المحكمة" بقيادة عبد الله بن وهب الراسبي هذا الاتفاق ورفعوا شعارهم الشهير:"لا حكم إلا حكم الله". 

وانتهت المعركة بانتصار جيش علي، رضي الله عنه، عليهم، ولم ينجُ من المحكمة إلا أربعون شخصا فقط، والمحكمة هم أصل الخوارج ومبدأ ملّتهم.

حلب - زمان الوصل
(128)    هل أعجبتك المقالة (139)

عابد عابد

2013-09-24

تذكروا قول اللهإنما الؤمنون أخوة وقول النبي كل المسلم على المسلم حرام و قول النبي الفتنة نائمة لعن الله من ايقظها تذكروا قول الله والفتنة أكبر من القتل قولوا لي من المستفيد من قتالنا نحن ام بشار ام امريكا ام العلمانيين الحاقدين يا اخوتي في الجيش الحر ويا كتائب اسلامية انتم كلكم اخوتي لانكم تدافعون عن اهلكم وعن دينكم اليس كذلك اذا قتلت في سبيل من ستحشر و كيف ستجيب الله تذكروا قول اللهواتقوا يوما تحشرون فيه الى الله اعملوا لرفعة دينكم ولعزة الاسلام ولاقامة الاسلام وذلك الفوز العظيم.


د. محمد غريب

2013-09-25

داعش هي إحدى ابتكارات النظام المجرم، وهي أصلاً جزء من ما يسمى "الدولة" وجميعهم كانوا موجودين في العراق تحت سمع ونظر المخابرات الإيرانية بل وتلقوا دعما من المخابرات السورية والإسرائيلية ليقوموا بعمليات تفجير وقتل طائفية في العراق، والآن انظروا إليهم أتوا واستوطنوا في مناطق محررة ليثيروا الفتن، لماذا لايذهبون للجبهة لمحاربة النظام إن كانوا صادقين؟!!.


التعليقات (2)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي