الثوار يسيطرون على اللواء (81) والنظام ينتقم من سكان "الرحيبة" بمجزرة ضحيتها 34 شهيدا

كشف ناشطون أمس الأحد, أن النظام ارتكب مجزرة في بلدة الرحيبة في القلمون راح ضحيتها 34 شهيدا بينهم أطفال ونساء موثقين بالاسم.

وكانت المنطقة شهدت اشتباكات بين قوات الأسد المتمركزة في قطع عسكرية مجاورة للبلدة التي تبعد عن العاصمة دمشق نحو 50 كم شمال شرق، وبين الجيش الحر.

وأكد الناشطون سيطرة الحر على اللواء 81 التابع للفرقة الثالثة، إضافة إلى العديد من الكتائب والقطع العسكرية والحواجز الواقعة شرق مدينة الرحيبة.

وأشارالناشطون إلى أن الثوار اغتنموا من اللواء 81 دبابات (ت 72) ودمّر أربع دبابات وعربات شيلكا و(بي ام بي) موقعين عشرات القتلى في صفوف قوات الأسد.

وبحسب الناشطين فإن رد قوات النظام كان بقصف المدنيين العزل من أبناء مدينة الرحيبة وضيوفها من النازحين، حيث وصل عشرات الشهداء والجرحى إلى المشافي الميدانية.

وقال الناشطون إن 12 غارة جوية وما يزيد عن ألف قذيفة هاون ومدفعية ودبابات بالإضافة إلى قصف براجمات الصواريخ من الفوج 14 على الرحيبة المحاطة بالعديد من الثكنات العسكرية.

زمان الوصل
(150)    هل أعجبتك المقالة (154)

سوري حر

2013-09-02

نعم سيطروا على القسم الخارجي الشمالي و لكن المهم فيه و هو مساكن الضباط و مستودع الأسلحة لم يسيطر عليه فقط اللافت للنظر معنويات الجنود في الحضيض و تم إعدام ضباط كبار في الفرقة الثالثة بسبب هذا الحادث.


الوعد الجق

2013-09-02

https://www.facebook.com/MartyrsofRuhaibeh #تنسيقية_الرحيبة_المكتب_الإعلامي ريف دمشق_ الرحيبة 2_9_2013 الخــــــــــضوع لله عز وجل عادت آلة القتل الأسدية ومنذ الصباح الباكر لتقصف مدينة الرحيبة بقذائف الغدر من اللواء 81 و الفوج 14 و مركز الفرقة الثالثة بالقطيفة. وتعاني المدينة من نقص بالمواد الطبية و الغذائية وانقطاع تام للتيار الكهربائي والإتصالات الخليوية والإنترنت منذ البارحة حتى اللحظة. رافقه طيلة النهار تحليق للطيران الحربي وقصف على أطراف المدينة قرب الأتوستراد فيما حاول أبطال الجيش الحر إستهدافها بمضادات الطيران..


الوعد الجق

2013-09-02

لأ ن كلمة سيطروا على اللواء غير واقعية تماما لأنهم إقتحموا و إنسحبوا اللواء 81 كبير جداا يمتد للضمير و المعضمية إفتحموا قسم منه.


التعليقات (3)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي