"الوطني الكردي" لم ينضم إلى الائتلاف ولا صحة لتغيير اسم الجمهورية

لقد كان الخبر صاعقا لو كانت صادقة حيث يكافئ من وقف ضد الثورة والثصوار في التنظيمات الكردية ضد الثورة واستطاعت هذه التنظيمات ان تسد عجز السلطة واندحارها في المناطق البعيدة من دمشق في الحسكة والقامشلي وقاموا بأعتقال الشرفاء من السوريين من كل مكوناتهم من عرب واكراد وتركمان واشوريين وقامو بالتشبيح والتأمر على الثورة وحتى القتل فهم بأجرامهم لايختلفون عن بشار المجرم وهم وجهان لعملة وسخة وقدرة فهل يكافئ هؤلاء المجرمون ان يدخلوا بهذه الأعداد في الأتلاف والمجلس ولاسيما ان هناك ممثلين كثر في تنظيمات المعارضة وللعلم ان اثنين من عشرين في الهيئة السياسية للأتلاف من الأخوة الأكراد ان لم يكن اكثر.