شهد الموقف الألماني تحولا كبيرا تجاه الأزمة السورية، مع تصريح وزير الخارجية الألماني غيدو فسترفيلي اليوم الإثنين أن بلاده ستوافق على "تحرك" محتمل للأسرة الدولية في سوريا في حال ثبت استخدام الأسلحة الكيميائية في هذا البلد.
ولطالما كانت ألمانيا من أشد المعارضين لفكرتي تسليح الثوار، والتدخل العسكري، وقد استطاعت أن تؤثر بموقفها هذا على قرارات للاتحاد الأوروبي بشأن النظام السوري، نظرا لما تمتلكه برلين من ثقل سياسي واقتصادي لاينافس في القارة الأوروبية.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية