زؤية استراتيجية ----
المشهد الدولي مركب على الاستفادة القصوى من مستقبل التغيرات العالميه باعتبار الثور الامريكي يجول ويصول وحيدا.
اوربة راكعة امام عواقب ومزايا المشاركة المنقوصة للطرف الاكثر عنصرية في تاريخ الانسانية الصين واليابان تؤسس لاستقبال العهد الدولي مابين ولادة قيصرية تدفع الاذى عن مصالحها وصراع تجبر على دفع فاتورة على معركة بالوكالة
وروسيا مابين موروث مجبول بالذكريات المجيدة والتاريخ المطعون بحداثتة ومحاولةان تقف من معركة صدمتها انها وقعت على ظهرها اتستعيد موقعها
الشرق الاوسط المباح والمستباح برعاية رسمية عربية بدون شرعية شعبية او دستورية وقوى ممانعة مدعومة بالموروث الاكثر صلابة ونفوذا زج بصراع الزاحف بحثا عن استمرارية ومشروعية وشرعية وجوده ان الخليج -السعودية -مصر- ساحتان الارتجاجات الاقليميةستطيح بكل اشكال الاكثر تخلفا مع الاكثر انتهازية لاستمرار واقع حتى العرافين طق دماغهم من عدم الخروج من عنق الزجاجة
سورية الهدف المعدة السورية لا تهضم المشاريع المطبوخة مسبقا خياران ان يحمل الاخرون زوادتهم ويسجلو حضورهم او ان يستعيد الجو والمناخ العربي القة وحضوره
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية