ارتفعت حصيلة شهداء مجزرة الكيماوي في الغوطتين قرب دمشق، فسجّلت آخر الإحصاءات الصادرة حتى الآن من جانب ناشطين على الأرض، 1466 شهيداً.
يُذكر أن العديد من الأبنية والأنقاض في المناطق التي تعرضت للقصف لم تُكتشف بعد، مما يرجح احتمال ارتفاع الحصيلة النهائية لأسوأ مجزرة حتى الآن في تاريخ الثورة السورية، وأسوأ مجزرة في تاريخ العالم في القرن 21 حتى الساعة.
أب يودع ابنتيه بعد أن قتلهما بشار الأسد بالكيمائي في الغوطة
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية