أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

طالبت بتخليص المختطفين من "الإرهابيين"... ريما فليحان: الصمت تجاه تجاوزات "الدولة" كارثة وطنية

حذرت الناشطة وعضو الائتلاف السوري لقوى المعارضة والثورة السورية ريما فليحان من تجاوزات "الدولة الإسلامية في العراق والشام".

واعتبرت في رسالة لها حصلت "زمان الوصل" عليها موجهة إلى الائتلاف ورئيسه 
"أن الصمت تجاه تجاوزات ما يسمى دولة العراق والشام تجاه المدنين السوريين والإعلاميين السوريين والأجانب كارثة وطنية قبل كل شيء."

وطالبت فليحان قيادة الائتلاف والأركان باتخاذ الخطوات الضرورية للإفراج عن الأب باولو وكافة المعتقلين السوريين والأجانب المخطوفين لدى من وصفتهم بـ "المجموعات الإرهابية المتموضعه في المناطق المحرره".
ورأت أنه ما لم يكن هناك تحرك حقيقي لحماية المدنين فإن وجود هذه الهيئات السياسية بات عبثا.

نص الرسالة:


زمان الوصل خاص
(105)    هل أعجبتك المقالة (97)

زميل

2013-08-18

احييك يا زميلة ارى عملك في الاردن وهو مثال للمصداقية .


2013-08-18

يجب فضح هذه التنظيمات المتشدده لانها تضر الحراك الجماهيري.


ثائر الدمشقي

2013-08-19

أنا مسلم سني وأعتز بمذهبي وأضم صوتي للدرزية ريما فليحان قبل أن تقع الفأس في الرأس ويصبح تصفية كل من يعارض الدولة الاسلامية ولو بالقول مصيرا محتما..


فرحان الأسمر

2013-08-19

كلامك عين الصواب , على الائتلاف أن يكف عن ممالأة ونفاق الارهاب والارهابيين ومراضاتهم ، واذا كان هذا الئتلاف غير مؤتمن على موقف مبدئي مثل هذا فكيف سيكون مؤتمنا على مستقبل شعب ؟؟.


د. محمد غريب

2013-08-19

المخابرات السورية والعراقية المالكية والإيرانية هي من أسست هذا التنظيم المسمى "دولة العراق والشام" وذلك لضرب الجيش الحر واستهداف الثوار وبث الفتنة وملاحقة الناشطين، حيث من الملاحظ أنه ليس له أي نشاط حقيقي يذكر ضد النظام السوري، على الشعب السوري بكل فئاته الثورية أن يحذر من التعامل معه ونأمل أن يستطيع الجيش الحر تفكيكه بهدوء بدون أن ينقص من جهوده في حربه على النظام. ونضم صوتنا لصوت فليحان في تفكيك هذا التنظيم الذي اتضح أن ضرره أكثر من نفعه بكثير..


نايف القباعي

2013-08-19

اتخمتنا تصريحاتكم وبياناتكم وخطاباتكم الائتلاف أسقط نفسه في مطب التكرار واجترار البيانات والتصاريح والخطابات بالدانة والشجب والاستنكار و..... لكل من هب ودب من أعضائه والشعب السوري والاجئون والنازحون شبعوا طعاما وماءً ويتابعون أخبار سوريا التي ابعدوا عنها عنوة وظلماً مقابل مطالبتهم بالحرية والكرامة ليجدوا أن الكرامة في سوريا تحت التعذيب والقتل أشرف من حالة الاذلال في الدول العربية ودون التسمية لدولة بعينها . ليابع الائتاف بأعضائه المنتشرون في جميع العواصم العربية أوضاع السوريين والضباط الذين يعانون من العوز والاهانة بسبب انشقاقهم ولم يتم تنفيذ أي من التعهدات التي قدمت لهم لا من خلال تامين العيشة الكريمة لعائلاتهم ولا بتشكيل الجيش الوطني ولا........الخ فالوعود والعهود كانت كبيرة وكثيرة ... لتجب ريما فليحان على سؤالي المكرر للمرة الأخيرة واكون لها من الشاكرين. مواطن سوري.


التعليقات (6)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي