يحدث في مملكة "الحاكم بجهله".. "أميرة" في تنظيم لا يعترف بولاية المرأة!

كل الشعب السوري يعلم قذارة هذه العصابة ومدى إنحطاطها وخبيثها وإجرامها وزندقتها وخيانتها وفسادها ولئمها وحقدها وكذبها على الشعب السوري ولكن أن تصل مستوى قذارتها إلى هذا المستوى المنحط وتسوق الشريفات العفيفات السوريات إلى الإعتراف تحت التهديد او التعذيب أو خلاف ذلك فهذا العمل هو في قمة الإنحطاط الأخلاقي الذي لم تثصل إليه حتى العصابات المجرمة واللصوص وقطاعي الطرق ، ألي هذه الدرجة وصل بهذه العصابة المستأسدة على الشعب السوري السافلة الحقيرة المنحطة الوضيعة أن تفعل فهذا ما لا يجب السكوت عنه أبدا من قبل الشعب السوري ولا من قبل المنظمات الإنسانية التي صمتت صمت الدهور عما تفعله هذه العصابة المجرمة الحقيرة الزنيدقة من أفعال وأعمال مشينة سيدة دمشق وسيدة سورية وأغنية العائلة الفرنسية هي أكبر شاهد وأكبر سنفوينة على ما جرى ويجري في سوريا في ظل حكم العصابة المجرمة الحقيرة الرجاء نشر أغنية فرنسية جميلة جدا بعنوان سيدة دمشق مترجمة للعربية ونشرها في كل مكان لما لها من روعة وكلمات تعبر عن حكاية سوريا في اربع عقود ونيف أيها الشعب السوري العظيم إن زوال هذه العصابة المجرمة السافلة عن كاهل الشعب السوري أصبح مسألة وطنية محلة لا بل أصبح الإشتراك في حمل السلاح والدفاع عن العرض فرض عين على كل سوري قادر على حمل السلاح بوجه هذه العصابة الأسدية افرهابية المجرمة نهاية المجرمين إقتربت ستبقسن يا سارة أسم محفور على وجه التاريخ كما حفر أسم الشهيد حمزة الخطيب على وجه التاريخ سوريا نهضت ونهضت معها سيدة دمشق وسيدة سوريا وشريفات سوريا الحرائر الماجدات تباً لهذه العصابة وتباً لأعمالها القذرة فهذه العصابة أوسخ من القذارة بكثير.

اهل البوكمال الشرفاء ان العرض والشرف لم يولد منذ 1400 عام بل منذ نشأت العرب وعوضا عن البيانات الفارغة الرجاء ثم الرجاء القيام بمايلزم لفك اسر هذه الحرة والتي يظن الشيعة ان متعتهم سوف تنسحب على شرفاء هذا الوطن ...... وثانيا حتى الان اذا عادت هذه الحرة الى اهلها سالمة فان خطا النظام بالف قتيل من قلبه واذا عادت شهيدة فان خطا هذا النظام بعشرة آلاف من قلبه ......... وعلى على نفسها جنت براقش..............................

اخرة هذا الطاغية لن تشفي غل احد الا بموت كل من معه.

نظام مجرم حقير استباح المال و الاعراض و الحرمات و الارواح و الدماء و الممتلكات العامة و الخاصة و لم يسلم منه السوريين في الداخل و لا الخارج.