أدخل كلمات البحث واضغط على إدخال.

مقاتل "حر" يروي الحكاية..."ﺯﻣﺎﻥ ﺍﻟﻮﺻﻞ" في "قلب حلب" تنقل يوميات ﺍﻟﻤﻴﺪﺍن

أبو حمزة في غرفة عمليات صلاح الدين

ﺃﻓﺎﺩ ﻣﺮﺍﺳﻞ "ﺯﻣﺎﻥ ﺍﻟﻮﺻﻞ" ﻓﻲ ﺣﻲ ﺻﻼﺡ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺑﺤﻠﺐ ﺃﻥ ﺟﺒﻬﺎﺕ ﺍﻟﻘﺘﺎﻝ ﻣﺘﺪﺍﺧﻠﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﺮ ﻭﺍﻟﻨﻈﺎمي، ﻭﻓﻲ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻷﺣﻴﺎﻥ ﻳﻘﻮﻡ ﻗﻨﺎﺻﺔ  ﺍﻟﺠﺎﻧﺒﻴﻦ ﺑﺎﻟﺘﺴﻠﻞ ﺿﻤﻦ ﻣﻨﺎﻃﻖ ﺳﻴﻄﺮﺓ ﺍﻵﺧﺮ ﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺘﻘﺪﻡ
ﺍﻟﻤﻌﻨﻮﻱ ﻟﻪ ﻓﻲ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﺤﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻌﺘﺒﺮ ﺫﺍ أهمﻴﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﺜّﻮﺍﺭﻓﻲ ﺣﻠﺐ.

ﻭﺃﺷﺎﺭ ﻣﺮﺍﺳﻠﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻗﻮﺍﺕ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺗﺴﺘﻬﺪﻑ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﻴﻦ ﻭﺍﻵﺧﺮ ﺍﻟﻤﺪﻧﻴﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻲ ﺑﻘﺬﺍﺋﻒ ﺍﻟﻬﺎﻭﻥ، ﻭﺻﻮﺍﺭﻳﺦ ﻏﺮﺍﺩ، ﻣﺎ ﻳﻮﺩﻱ ﺑﺤﻴﺎﺓ الع.ديد منهم.

ﻓﻴﻤﺎ ﺗﺤﺪﺙ ﻗﻴﺎﺩﻱ ﻓﻲ ﺃﻟﻮﻳﺔ "ﺣﻤﺎﺓ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ" ﺍﻟﻤﺮﺍﺑﻄﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻲ، ﻋﻦ ﺍﺳﺘﻬﺪﺍﻑ ﺍﻟﺤﺮ ﻟﻤﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﺸﺒﻴﺤﺔ ﻭﻗﻮﺍﺕ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻳﻮﻣﻴﺎً، ﺑﻌﺸﺮﺍﺕ ﻗﺬﺍﺋﻒ ﺍﻟﻬﺎﻭﻥ ﻭﺍﻟﺼﻮﺍﺭﻳﺦ ﻣﺤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺼﻨﻊ. ﻭﻭﻓﻘﺎً ﻟﻤﺮﺍﺳﻠﻨﺎ ﻓﺈﻥ ﻧﻘﺎﻁ ﺍﻻﺷﺘﺒﺎﻙ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻄﺮﻓﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻲ ﺗصل ﻷﻛﺜﺮ ﻣﻦ 55 ﻧﻘﻄﺔ ﺗﺮﺻﺪﻫﺎ ﻗﻨﺎﺻﺎﺕ ﺍﻟﻄﺮﻓﻴﻦ، ﻭﻏﺎﻟﺒﺎً ﻣﺎ ﻳﺘﻢ ﺍﻻﺷﺘﺒﺎﻙ ﻋﻦ
ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻘﻨﺺ، ﺃﻭ ﺭﻣﻲ ﻗﻨﺎﺑﻞ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﻌﺪﻭ.

ﻭﻧﻔﻰ ﻣﺮﺍﺳﻠﻨﺎ ﺗﻘﺪﻡ ﻗﻮﺍﺕ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ، ﺑﺎﺗﺠﺎﻩ ﺟﺎﻣﻊ ﺳﻌﺪ، ﺃﻭ ﺩﻭﺍﺭ ﺻﻼﺡ ﺍﻟﺪﻳﻦ، ﻣﺆﻛﺪﺍً ﺳﻴﻄﺮﺓ ﺍﻟﺜّﻮﺍﺭ ﻋﻠﻴﻬﻤﺎ، ﻣﻊ ﺻﻌﻮﺑﺔ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﺟﺎﻣﻊ ﺳﻌﺪ ﺇﻻ ﻋﺒﺮ ﻃلاﻗﺎﺕ ﻗﺎﻡ ﺑﻔﺘﺤﻬﺎ ﺍﻟﺤﺮ ﻟﺮﺻﺪ ﺍﻟﻄﺮﻕ ﺍﻟﻤﺆﺩﻳﺔ ﺇﻟﻴﻪ ﺑﺎﻟﻘﻨﺎﺻﺎﺕ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ ﻗﻮﺍﺕ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ.

ﻭﺭﻭﻯ ﺃﺣﺪ ﻣﻘﺎﺗﻠﻲ ﺍﻟﺤﺮ ﻟـ"ﺯﻣﺎﻥ ﺍﻟﻮﺻﻞ" ﻛﻴﻔﻴﺔ سيطرتهم على ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻜﺘﻞ ﺍﻟﺴﻜﻨﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻗﻮﺍﺕ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻗﺎﺋﻼً: "ﻛﻨﺎ ﻧﺘﻤﺮﻛﺰ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﻨﺎﺀ ﻗﺮﺏ ﻣﺴﺠﺪ ﺍﻟﺤﻲ، ﻭعلى اﻟﻄﺮﻑ ﺍﻵﺧﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻨﺎﺀ ﺗﺘﻤﺮﻛﺰ ﻗﻮﺍﺕ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ، "ﺣﻴﺚ ﻗﻤّﻨﺎ ﺑﺎﺧﺘﺮﺍﻕ ﺍﻟﺠﺪﺍﺭ ﻭﻓﺘﺢ ﻃلاﻗﺎﺕ ﻓﻴﻪ ﺟﺘﻰ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻟﻨﻘﻄﺔ ﺗﻤﺮﻛﺰ ﻗﻮﺍﺕ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻭﺩﺣﺮﻧﺎﻫﺎ ﻟﻌﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻷﺑﻨﻴﺔ ﺍﻷﺧﺮﻯ."

ﻭﻳﺤﺎﻭﻝ ﺍﻟﺤﺮ ﻭﻓﻘﺎً ﻟﻤﺮﺍﺳﻠﻨﺎ ﺍﻟﺘﻐﻄﻴﺔ ﻋﻦ ﻣﺮﺍﻛﺰ ﻭﺟﻮﺩﻩ ﻭﺣﻤﺎﻳﺔ ﻧﻔﺴﻪ، ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﻧﺼﺐ ﺳﻮﺍﺗﺮ ﻗﻤﺎﺷﻴﺔ ﻟﻠﺘﻌﻤﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﺗﺤﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﺤﺮ في ﺍﻟﺤﻲ.


ﻛﻤﺎ ﻳﺘﺮﺻﺪ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻲ ﺃﻣﺎﻛﻦ ﻧﺸﺎﻁ ﺍﻟﺜﻮﺍﺭ، ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺍﺳﺘﺨﺒﺎﺭﺍﺗﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻨﺸﻂ ﻓﻲ ﺻﻔﻮﻑ ﺍﻟﻤﺪﻧﻴﻦ ﻻﺳﺘﻬﺪﺍﻑ ﻣﻮﺍﻗﻌﻬﻢ، ﻛﻤﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺮﻑ ﺍﻵﺧﺮ ﻳﻮﺟﺪ ﺃﻗﻨﻴﺔ ﺍﺳﺘﺨﺒﺎﺭﺗﻴﺔ ﻟﻠﺤﺮ ﻓﻲ ﺻﻔﻮﻑ ﻗﻮﺍﺕ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺑﺎﻟﺤﻤﺪﺍﻧﻴﺔ،
ﺣﻴﺚ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﺗﺤﺮﻛﺎﺕ ﺍﻟﻄﺮﻓﻴﻦ ﻣﻜﺸﻮﻓﺔ ﻟﻶﺧﺮ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺭﺻﺪﻫﻢ ﺑﻌﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻮﺍﺳﻴﺲ.

ﻭﺃﺷﺎﺭ ﻣﺮﺍﺳﻞ "ﺯﻣﺎﻥ ﺍﻟﻮﺻﻞ" ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺟﺒﻬﺔ ﺻﻼﺡ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺗﻌﺘﻤﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻘﺎﺗﻠﻴﻦ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﻴﻦ، ﺣﻴﺚ ﻳﻐﻠﺐ ﻋﻠﻰ ﺃﻛﺜﺮﻫﻢ ﺃﻧﻬﻢ ﻣﻦ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﻲ، ﻭﺍﻟﺬﻳﻦ ﺷﺎﺭﻛﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﺮﺍﻙ ﺍﻟﺴﻠﻤﻲ ﺛﻢ ﺗﺤﻮﻟﻮ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﺍﻟﻤﺴﻠﺢ ﻣﻊ ﺑﺪﺀ ﺍﻟﺪﺧﻮﻝ ﻟﺤﻲ ﺻﻼﺡ ﺍﻟﺪﻳﻦ، ﻓﻴﻤﺎ ﻳﻐﻴﺐ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺼﺎﺋﻞ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ﻛـ "ﺟﺒﻬﺔ ﺍﻟﻨﺼﺮﺓ" ﻭ "ﺩﻭﻟﺔ ﺑﻼﺩ ﺍﻟﺸﺎﻡ ﻭﺍﻟﻌﺮﺍﻕ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ" ، ﻭﺗﻮﺻﻒ ﺟﺒﻬﺔ ﺍﻟﺤﻲ ﺑﺎﻟﺴﺎﺧﻨﺔ ﺩﺍﺋﻤﺎً. 

ﻭﻓﻴﻤﺎ ﻳﺘﻌﻠﻖ ﺑﺎﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ، ﻳﻘﻮﻝ "ﺃﺑﻮ ﺣﻤﺰﺓ" ﻗﺎﺋﺪ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺎﺕ ﻓﻲ ﺻﻼﺡ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻟـ"ﺯﻣﺎﻥ ﺍﻟﻮﺻﻞ": "ﺃﻃﻠﻘﻨﺎ ﻣﻊ ﺑﺪﺀ ﺷﻬﺮ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﻣﻌﺮﻛﺔ ﺍﻟﻮﻓﺎﺀ ﻟﺸﻬﺪﺍﺀ ﺻﻼﺡ ﺍﻟﺪﻳﻦ، ﻭﺍﺳﺘﻄﻌﻨﺎ ﺗﺤﺮﻳﺮ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻜﺘﻞ ﺍﻟﺴﻜﻨﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺴﻴﻄﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ، ﻛﻤﺎ ﻗﻤﻨﺎ ﺑﺈﻧﺸﺎﺀ ﻏﺮﻓﺔ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﻟﺘﺴﻬﻴﻞ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ، ﻭﺭﻛﺒﻨﺎ ﻋﺪﺩا ﻣﻦ ﺃﺑﺮﺍﺝ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺎﺑﻨﺎ ﺍﻟﺸﺨﺼﻲ " ﻭﻧﻔﻰ "أﺑﻮ ﺣﻤﺰﺓ" ﺗﻠﻘﻲ ﺟﺒﻬﺔ ﺻﻼﺡ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺃﻳﺔ ﻃﻠﻘﺔ ﺃﻭ ﺧﺮﻃﻮﺵ ﺃﻭ ﻣﻌﺪﺍﺕ ﻋﺴﻜﺮﻳﺔ ﻣﻦ ﻫﻴﺌﺔ ﺍﻷﺭﻛﺎﻥ، ﻣﻘﺮﺍً ﺑﺘﻠﻘﻴﺔ ﺟﻤﻠﺔ ﻛﺒﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﻋﻮﺩ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﺗﺘﺤﻘﻖ ﺣﺘﻰ ﺍﻵﻥ.


ﻭﻋﻦ ﺍﻟﻜﺘﺎﺋﺐ ﻭﺍﻷﻟﻮﻳﺔ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻓﻲ ﻣﻌﺮﻛﺔ ﺍﻟﻮﻓﺎﺀ ﻟﺸﻬﺪﺍﺀ ﺻﻼﺡ ﺍﻟﺪﻳﻦ، ﻭﺍﻟﻬﺎﺩﻓﺔ ﻟﺘﺤﺮﻳﺮ ﺍﻟﺤﻲ ﺑﺎﻟﻜﺎﻣﻞ ﻣﻦ ﻗﻮﺍﺕ ﺍﻷﺳﺪ، ﺃﺷﺎﺭ "ﺃﺑﻮ ﺣﻤﺰﺓ" ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﻜﺘﺎﺋﺐ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻫﻲ: "ﻧﻮﺭ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﺍﻟﺰﻧﻜﻲ، ﺍﻟﺴﻼﻡ،ﺣﻠﺐ ﺍﻟﺸﻬﺒﺎﺀ، ﺃﺑﻮ ﻋﻤﺎﺭﺓ، ﺣﻠﺐ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ، ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻭﺍﻟﺠﻬﺎﺩ، ﺣﻤﺎﺓ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ، ﺩﺭﻉ ﺍﻟﺸﺎﻡ، ﺷﻬﺪﺍﺀ ﺑﺪﺭ، ﺩﺭﻉ ﺻﻼﺡ ﺍﻟﺪﻳﻦ، ﺫﻭ ﺍﻟﻨﻮﺭﻳﻦ، ﻭﺃﺑﻮ ﻋﺒﻴﺪﺓ ﺑﻦ ﺍﻟﺠﺮﺍﺡ."

ﺠﺪﻳﺮ باﻟﺬﻛﺮ ﺃﻥ ﺣﻲ ﺻﻼﺡ ﺍﻟﺪﻳﻦ ﻳﻌﺘﺒﺮ ﺫا ﺃﻫﻤﻴﺔ ﺍﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺔ ﻭﺭﻣﺰﻳﺔ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﺜﻮﺍﺭ ﻛﻮﻧﻪ ﻳﻌﺘﺒﺮ ﺍﻟﺤﻲ ﺍﻷﻛﺜﺮ ﺗﻈﺎﻫﺮﺍً ﻣﻊ ﺑﺪﺀ ﺍﻟﺤﺮﺍﻙ ﺍﻟﺴﻠﻤﻲ، ﻭﻛﻮﻧﻪ ﻳﻌﺘﺒﺮ ﺑﻮﺍﺑﺔ ﺍﻟﺒﻮﺍﺑﺔ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ ﻟﻠﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻕ ﺇﻣﺪﺍﺩ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻋﺒﺮ ﺍﺳﺘﺮﺍﺩ ﺍﻟﺮﺍﻣﻮﺳﺔ، ﻭﻳﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﻣﺪﺭﺳﺔ ﺍﻟﻤﺪﻓﻌﻴﺔ ﺑﺤﻠﺐ.




محمد الفارس - زمان الوصل
(109)    هل أعجبتك المقالة (116)

مراقب

2013-08-01

رمضان النصر ان شاء الله ... قريبا ... يارب.


التعليقات (1)

تعليقات حول الموضوع

لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية
*يستخدم لمنع الارسال الآلي