أليس المسؤول الذي يرتكب جرائم الخيانة الوطنية مع عدو بلاده... وارتكاب تقتيل الشعب بمئات الآلاف... إضافة إلى ارتكابات الفساد واللصوصية الهائلة في نهب أموال الشعب وخزينة الدولة المُؤتمن عليها... وتخريب اقتصاد ومعيشة شعبه هو إنسان حقير بذاته وسلوكياته، مهما كانت صفته وموقعه الرسمي؟ أليس هذا ما ارتكبه بشار الأسد ضد شعبه ووطنه طيلة 13 سنة متوالية مشؤومة من حكمه؟ أليست هذه جميعا أعمال حقيرة جدا لا يقوم بها إلاّ حقير بذاته وأخلاقياته؟ فكيف يُتهم من يصف حقيقة بشار الأسد بالحقارة بتهمة تحقير الحقير؟ ما أتعس بشار الأسد وغبائه.. فقد حرك باتهام فيصل القاسم ألسنة ملايين السورين والعرب بما لم يكن يقولونه لانشغالهم بالإستماع إلى الجرائم المذكورة... والآن سيصفون المجرم بالصفة التي اختارها لنفسه كلما ذُكر بشار الأسد على شاشة التلفزيون أو إذاعة عربية أو أجنبية!!.
تهمة تحقير رئيس الدولة أحلى شي ، و بتوقع ايا مواطن بيفتخر فيها كمان !.
من السويداء لك تحية.
يا رجووووووووووووووووووووووووووووول ك......................... اخ.............. يا رجول ما يهمك.
نظام غبي.
عصابة ولصوص وقتلة صارو يصدرو مذكرات توقيف بحق اشراف واحرا فعلا هزلت من بعد ماتعدل الدستور بخمس دقائق لتوريث بلد مثل سوريا لانسان غبي تافه من ابوه المجرم القاتل.
منذ متى يصدر القاتل حكما نبحو لتشبعو.
مهابيل ياقلبي مهابيل والله وتحقير رئيس الدولة؟ فعلا يبقي الزراف زراف وان سمي بشار والحمار حمار وان سمي ابوه اسد وستظل الكلاب كلاب تنبح وان كممت افواهها جاتكو صواويخ تهدكو في ستين داهية.
لاتنفك ان تفوز فكرة في صراعها لاحتلال المركز الاول في عدم المصداقية في راسي حتى تهرع الفكرة الاخرى لتنتزع منها الصدارة..... الفكرة الاولى هي ان فيصل القاسم هو سبب وهن نفسية الامة وبث الفتنة الطائفية اما الفكرة الثانية فهي ان في سوريا قانون اصلا!.
أي مراكز حدودية؟ ليش كم مركز حدودي في بأيدن؟.
ليش بقي له مراكز حدودية.
يا رجووووووووول إذا كانت نفسية الدولة اصلا واهنة و رئيسها فعلا حقير ، يارجووووووووول أنا ما دخلني هيك بيقولوا . يا رجوووووووول رئيس الدولة صار على رأس قائمة جينيس كاحقر رئيس في التاريخ يا رجوووووووول سأعطيك الفرص بعد السؤال ..
يا فيصل القاسم لك من الشعب السوري أرفع وسام.
هههه نظام هو فيه اصلا نظام ومدعى عام وخاص غصابة اولاد حرام وبس ولا يضر نهر الفرات اذا لغت فيه بوما كلاب .......
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية