صاروخ صغير محلي الصنع في دير الزور
الدوافع الإنسانية هي التي تُحرك جميع العالم لنصرة الشعب السوري فالشعب السوري يتعرض طيلة سنتين ونصف إلى مجازر وحشية رهيبة على يد المزعوم "رئيسا للجمهورية " بشار الأسد. وإن كانت السعودية تتدخل لأسباب أخوية وإسلامية وعربية، فإن باقي جميع شعوب العالم وسلطاتها – ما عدا الشواذ المماثل في طبيعته لبشارالأسد في إجرامه – تتحرك بدوافع الإنسانية التي ترفض مذابح الوحشية الهمجية الأسدية. إن غباء وعمى بصيرة بشار الأسد إضافته لطبيعته الإجرامية المتوارثة عن آبيه وعمّه وأغلب اقربائه، سيُصنف بشار الأسد بانه من كبار مجرمي التاريخ الإنساني... وحيث لم يترك لمجرمي التاريخ المعروفين هولاكو وهتلر وأمثالهم منزلة التفوّق عليه في درجة الإجرام ضد الإنسانية فضلا عن شعبه ووطنه! وسيدفع الثمن رهيباً في الدنيا والآخرة... تلك حتمية شرعية وإنسانية وتاريخية!.
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية