"جائزة ترضية" لإدريس... القائمة الكاملة لأعضاء "الائتلاف" الجدد

هذه المقال نقلا عن موقع و طلبت تأكيد للمعلومات من جهه موثوقه، هي صحيحه :أكثر ما أبهرني أن أرى مصطفى الصباغ أمينا عاما للإئتلاف ، عرفته عام 1997 بمدينة جدة في السعودية يعمل في شركة الخالدية للأدوات الصحية ، كان مسؤولا عن القسم التجاري وحضور المعارض في أوروبا ، لم يكن طوال سنوات معرفتي به سوى شخصية تاجر شنطة ولا يحب النقاش في السياسة ولم يكن يعرف في السياسة إلا إسم الرئيس ، فهو المقيم السوري المهتم بالأدوات الصحية وحدود معرفته بسوريا لا يتجاوز حي الصليبة بمدينة اللاذقية حيث نشأ وترعرع في بيت أخواله ، هكذا ومن خلال علاقته ببعض قيادات الإخوان المسلمين السوريين المقيمين في السعودية إستطاع أن يحجز له خاله مقعد في المعارضة التي يفترض بأعضائها أن يكونوا أهل سياسة وفكر سياسي . في السياسة كما تعلمت على السياسي التعامل مع الظروف بحنكة وكما يقال بالعامية ” لكل وقت آذان ” فكما لا ينفع أن يسبق آذان العشاء آذان المغرب فإنه لا ينفع بتاتا الإختلاف نهائيا في هذا التوقيت بين أطياف المعارضة لا سيما أن المعارضة تتفق بهدف هو إسقاط الأسد وإنقاذ البلاد من الهاوية التي وصلت لها ، فالأصل تحقيق الهدف قبل الحديث عن تقسيم التركة وقبول فلان ورفض فلان . إجتماع الإئتلاف لمناقشة ضم أعضاء جدد هو دليل أن كل من هم في الإئتلاف لايفقهون بالسياسة وأنهم على شاكلة مصطفى الصباغ يفقهون بالأدوات الصحية ولهم أقول ” عليكم إيقاف تسرب المياه قبل التفكير بأي حنفية ستركبون ” انتهى والله يا ناس السوريين في مصيبه و طامه كبرى بسبب المعارضه، و هذه عينه و ما خفي هو أعظم. اين الاشخاص الأكفاء لقيادة معارضه سليمه؟؟.

سدو شو بلشت جماعة ميشيل انت شكلك كنت صبي حداد فكر بالي الحديد قبل.

هاي قائمة اعضاء الائتلاف الجدد بس -------------- الرئيس ونوبه بعدين يا فهيم والامين العام كمان .

الحكي كذب الرجل من قبل الثورة رجل اعمال مرموق وانا بعرفه منيح شو هالكذب والكذبة الثانية قال ارسل رسالة الى الاسد بموقع سيريانيوز المنحبكجي طيب شو التاريخ التاريخ 1/4/2011 يعني بعد 15 يوم من بدء الثورة ووقتها كل المعارضين هلق كانو بحضن النظام انا لست مع صباغ ولا غيره لكن هاتو البينة قبل الاتهام بعض المعارضين الاغبياء يقولون هذه رسالة صباغ الى الاسد ويغفلون التاريخ اكثر ما اضحكني بالتعبق الكذب والدجل الذي فيه ثم التفاجوء والحزن على السوريين اكرر صباغ رجل ثري قبل الثورة بسنوات طوووووووووووووووووويلة.

الاخوة الناقدين، الاستاذ ميشيل احترمه ككاتب و محلل رجل وطني و اعتقد انه اثبت فشله كسياسي وقيادي في الأونه الأخيره و القوائم و المعارضه كثيره و انا اتحدث وأقصد عن الكفاءات للقياده غير متوفره لدى الاشخاص الحالين ابتداء من د. غليون، استاذ اكاديمي محترم لكنه فشل كقيادي الى جمال سليمان اشارة استفهام ؟ مضيعة للوقت . بالعربي نريد شخصيات مخضرمة سياسيه تستطيع ان ترسم استراتيجيات و تنفذ أمثال الاستاذ زهير سالم بعيدااااااا عن الاخوان ، نظام طاغيه دمشق ساقط و المرحله الحاليه حرجه نحن بحاجه لزعيم ذكي قوي الشخصيه داهيه قيادي أذكى و ادهى من النظام ليتغلب عليه، أخيرا ،ادعموا الحر و التوحيد و النصرة و حكومة غسان هيتو بالداخل، المعارضه فاشله مضيعه للوقت..

لا أحد من المعارضة يفتقر إلى الوطنية، حتى الطمّاعون فيهم وأصحاب المصالح، حتى الخاضعون منهم لأجندات خارجية، يمكن تبرير ما قاموا به بأنهم يفعلون ما يعتقدون أنه لمصلحة بلدهم في النهاية بعضهم يعتقد أنه يعرفها أكثر من الآخرين، لذلك فقد رأى كل الأزمة من خلاله هو وحزبه أو جماعته…. المشكلة ليست هنا يا أعزائي، أعتقد أننا نحن نحارب على الجبهة الخطأ. مشكلة المعارضة السورية تكمن تماماً هي في أمر واحد : “سوء الإدارة و التنظيم” …. لو كانت هناك إدارة جيدة للمعارضة منذ البداية ليس شرطاً أن تكون سياسية إنما مهنية، لحسبت ميزان المصالح والقوى الداخلية والخارجية بمنطق التجّار، ووحدت كل الظروف والقوى، وسخّرتها معاً لخدمة المشروع الوطني، لما طالت الثورة، ولما تفرّقت المعارضة بهذا الشكل البشع، ولما فُتح الباب لمن هبّ ودبّ بالتدخّل بالشأن السوري واستزلام أناس ضد آخرين. منذ البداية أخطئنا عندما اعتقدنا أن ما يلزمنا هو معارض شريف….. ما كان يلزمنا هو إداري جيد يحظى بثقة وثقل شعبي، و يضبط الامور بمنطق الشركات الاقتصادية ..

ليش ما فتشت ورا اياد شربجي اكبر مروج للاثرياء وشو مشان مقالة سيريتانيوز وصباغ !! شايفك سكت يا زهراوي.

بصراحة الأسماء المذكورة أعلاه قد يرتقي البعض منها لتمثيل الشعب السوري . الا أن العديد من بينهم لا يمثل ...... الشعب السوري اطلاقا .. والظاهر أننا مقبلين كراهية على مبدأ مشي خلينا نخلص الى أن يسقط هذا النظام والذي بسقوطه ستسقط العديد من الأسماء .. لقد تبين للشعب السوري أنه بات أمام ثورتين اثنتين الأولى أمام نظام البعث والثانية تتبع الأولى مباشرة في ضد غطرسة المعارضة الرديئة وسيطرتها على هذا المسمى والتي لم تحمل أي دعم للشعب المناضل بل أنها تتحدى وتجاهر بالرفض والتعنت لبعض القرارات حتى لو كانت في مصلحة الشعب طالما أنها لا تتماشى مع مصالحهم الشخصية .. لن أذكر أسماء بعينها الا أن كلا منا يعرف أسماء وتصرفات لكل منهم تؤكد أنهم ليس لديهم الحد الأدنى من القيم والمبادئ لتمثيل هذا الوطن الذي فاض بشعبه كافة المبادئ والقيم السياسة القذرة ...