وثق ناشطون 9 حالات استخدم فيها نظام بشار الأسد السلاح الكيماوي في منطقة غوطة دمشق وحدها، وخلال 50 يوما فقط.
وأورد الناشطون تفصيلا بمواقع وتواريخ استخدام الكيماوي، وما نجم عن استخدامه من شهداء ومصابين، وهي كالتالي:
العتيبة، يوم الثلاثاء 19/3/2013، 5 شهداء، "معركة الفرقان".
عدرا، يوم الأحد 24/3/2013، شهيدان، "معركة القصاص العادل".
عين ترما، يوم الأربعاء 17/4/2013، شهيد واحد.
داريا يوم الجمعة 26/4/2013، لا شهداء.
عدرا يوم الجمعة 17/5/2013، شهيد واحد، "معركة القصاص العادل".
عدرا يوم الخميس 23/5/2013، شهيدان، "معركة القصاص العادل".
البحارية يوم الاثنين 27/5/2013، مصابون فقط، "معركة الفرقان".
حرستا يوم الاثنين 27/5/3013، 5 شهداء وعدد من المصابين.
الأحمدية يوم الأربعاء 29/5/2013، مصابون فقط، "معركة الفرقان".
ونوه الناشطون أن النظام قصف جوبر شرقي دمشق بالكيماوي مرتين.
ورأى الناشطون أن استخدام النظام للكيماوي بهذه الكثافة في الغوطة، يدل على ذعر النظام من تقدم ثوار هذه المنطقة نحو دمشق، فضلا عن إدراكه لأهمية الغوطة من حيث أنها أقرب النقاط إلى العاصمة التي يتحصن فيها النظام ويستميت في دفع أي قوة للثوار عنها.
زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية