في فندقٍ سياحي، بريف اسطنبول، يتابع الإئتلاف الوطني اجتماعاته لليوم السابع على التوالي، وبحسب أحد أعضاء المكتب الإعلامي فإن تغيير الفندق الأول ليس بهدف رغبة أعضاء الإئتلاف بالتمتع بطبيعة اسطنبول، كما علق بعض الصحفيين متهكماً، بل لأن حجز الفندق السابق انتهى قبل أن تنتهي مؤتمرات ومشاورات الإئتلاف، مما اضطرهم إلى الحجز في فندق آخر..
وإذا كان مشهد بعض الفتيات وهن بلباس البحر يمررن في صالة الفندق بين الصحفيين؛ مثيراً، فإن الأكثر غرابةً هو أن الأعضاء حالياً يجتمعون في جلسة مغلقة، والشيخ الدكتور سالم المسلط، وفرح أتاسي في اللوبي..
لمى شماس - زمان الوصل
تعليقات حول الموضوع
لإرسال تعليق,الرجاء تعبئة الحقول التالية